party8

7.6K 572 45
                                    

كل ما اكتبه من وحي الخيال وليس له صله بالواقع
اعتذر على الاخطأء الاملائيه
ادعموني
بضغط على
النجمه في
الاسفل
************************************
استفاق بتعب بسبب صوت المنبه المزعج ليتقيم متوجه الى الحمام لعمل روتينه المعتاد خرج بعدها مرتدي بدلته الرسميه ليجد فتاه ترتدي ملابس فاضحه كانت منحنه تلتقط شئ من الارض تنضهر نصف مؤخرتها بسبب الملابسها الفاضحه نضر لها بتمعن يبدو جسدها مثير لاكن الغريب انه لم ينجذب لها ليردف بحده
يونغي: مالذي تفعليه هنا
مثلت الاخرى انها متوتره ومتفاجه فقد كانت متعمده فعل ذالك كمحاوله لغرائه
دام: انا الخادمه الجديده جأت لتنضيف غرفتك سيدي
يونغي: اخرجي ولا تدخلي للتنضيف ان كنت هنا
اردف ببرود اخذت الاخرى تسير خارجه امامه بتغنج
نضر لجسدها وهي تسير بتمعن كان مثير جدا ومثالي لاكن الغريب انه لم يشعر بالانجذاب لها وهاذا ما اثار فضوله لماذا لم يحاول التحرش بها او طلب ليله منها مقابل نقود كباقي الجميلات اللواتي يراهن خرج بعدها متوجه الى غرفه الطعام لتناول افطار ليجد والدته تجلس على مائده الطعام تتناول افطارها نضرت له عند شعورها بحضوره
السيده مين: صباح الخير
اردفت تلقي عليه تحيه الصباح
يونغي: صباح الخير
اجابها بهدوء
السيده مين: اين تلك القرويه لم ارها اليوم
اردفت بستهزاء تسأله لا يعلم لمى تلقيبها بالقرويه من قبل والدته ازعجه لينضر لها بحده رادف
يونغي: اسمها كارلا وليس القرويه
السيده مين: ايا يكن لا يهم
اردفت مكمله تناول طعامها اما الاخر اخذ يتناول طعامه وتفكيره معها لا يعلم لما يفكر بها من الاساس انها طعامه ماسح ثغره بمندل اسود لينهض متوجه الى الشركه من اجل عمله خرج يسير بتجاه موقف سيارته ليرى الفتاه التي كانت في غرفته قبل ساعه منحنبه تسقى الازهار وتشم بها كانت تسقيها وكنهى لا تعلم بمروره من هنا ليس وكانهى تتعمد البقاء امامه قدر المستطاع تجاهلها مكملا طريقه ليركب سيارته مغادر بعدها

عند كارلا
كانت مستيقظه منذ الفجر لاكنها لم تخرج من غرفتها او تطلب الطعام من الخدم كانت تمثل النوم تحاول تجنب الجميع خوفا مرت ساعتين وهاهي الان العاشره والنصف صباحا صوت طرقات الخادمه على باب غرفتها لاكنها تجاهلتها ممثله النوم لتدخل الاخرى خرجت عندما وجدتها نائمه وقفت عند الباب تتصل على سيدها
الخادمه: سيد يونغي انها نائمه الى الان
يونغي: ايقضيها حالات لتغير ملابسها سيأتي احد الحرس بعد قليل لصطحابها
اردف بأمر ليغلق دون سماع رد الاخرى عادت ممجداد لتيقظ كارلا
الخادمه: انستي انستي استيقظي
كارلا: ماذا
الخادمه: السيد يونغي اتصال وقال ان تجهزي نفسك سيأتي احد الحراس لصطحابك
كارلا: ماذا الى اين
اردفت موسعه عيناها بصدمه وخوف
الخادمه: لا اعلم ارجوك انستي اسرعي ان غضب السيد قد يقتلنى
اردفت بترجي لتنهض الاخرى متوجه الى الحام تدعي ان يمر الامر على خير استحمت مغيره ملابسها الى فستان ابيض رافعه شعرها على شكل ذيل حصان نزلت بعدها بتوتر الى الاسفل كانت هناك عيون تراقبها بحقد وغيره دقائق ليصل الحارس
الحارس: تفضلي معي انستي
اردف ينحني باحترام سارت الى السياره لتركب في المقعد الخلفي تكاد تبكي خوفا
كارلا: ايها السيد الى اين تصطحبني
اردفت بخوف لاكنه لم يجبها ضل صامت وذالك اخافها اكثر خمسه عشر دقيقه وهاهو الان يوقف السياره امام مدخل احد الشركات الضخمه لعائله مين نزل فاتح الباب لها للترجل تتبعه بصمت دخلو الشركه ليوصلها الى مكتب يونغي تحديد لتقف امامها السكرتيره رادفه باحترام
السكرتيره : السيد يونغي في الداخل ينتضرك
اردفت تفتح الباب لها ابتلعت مابجوفها خوفا تدخل بخطى متردده وكانها تدخل الى وحش او قاتل ما وقفت في منتصف مكتبه منزله رأسها بتوتر
يونغي: او صغيرتي تبدين جميله
اردف بتوجه نحوها ليقف مقابلها ممسك يداها يتحسسها بتلاعب
يونغي: كنت افكر بك طوال النهار لاكن لا استطيع رؤيتك في المنزل بسبب والدتي
اردف حاشر وجهه في رقبتها اخذت دموعها تنزل خوفا من ان يفعل ما فعله من قبل
كارلا: ا--ارجوك توقف
اردفت بتقطع محاوله كبح دموعها
يونغي: ولما
اردف عاض رقبتها نهايه كلمته ليحمله متوجه بها نحو مكتبه اسقط ما فوقه يجلسها عليه يقف حاشر وججه في رقبتها يقبلها ويعض كانه وحش
كارلا: ا--ارجوك ت-توقف ساموت يكفيني ما اعيشه لا تصعب حياتي اكثر منذ ولادتي وانا اتألم لا تضف وجع اخر لحياتي ارجوك سيد يونغي
اردفت تشهق بقوه والم بين كلماتها كبكاء طفل خرج تو من بطن امه اما هو لا يعلم لما شعر بالمها وحزنها يبدو انها تألمت كثير لتنهار الان امامه بتلك الطريقه
ترك رقبتها يحتضنها بقوه مربت على شعرها لتتمسك بقميصه بقوه تبكي بصوت عال شعر برتخاء جسدها ضد خاصته ابعدها عنه يجدها فاقده للوعي حملها متجه بها نحو الاريكه مرت ساعه كامله لتستيقظ بالم حاد في رئسها نضرت حولها وجدته يجلس على مكتبه يعمل بتركيز وقفت متجه نحوه رفع رأسه ينضر لها حين شعوره بأستيقاضها
كارلا: هل يمكنني العوده
يونغي : اجل سيرسلك نفس الحارس الذي جلبك
توجهته الاخر الى الخارجه لتخرج برفقه الحارس متوجه الى المنزل
في المساء
دخل يونغي الي المنزل ببرود متوجه نحو غرفته استحم ليخرج بعدها عاري الصدر يشعر بالغضب الشديد بسبب خسارته لصفقه اليوم ضغط على الزر بجوار سريره طالب احد الخدم لتأتي دام الخادمه الجديده شعر بشك تاجهاها يعلم انها تستغل الفرص لتضهر امامه ليس وكانها الخادمه الوحيده في المنزل
يونغي: احضري لي النبيذ
اردف ببرود
دام: حاضر سيدي
اردفت تنحني تغنج محاوله جعل صوتها انثوي اكثر
خرجت وفي عقلها فكره خبيثه دخلت الى القبو تحضر احد قناني النبيذ فتحتها تفرغ بها احد المنشطات الجنسيه اغلقتها تبتسم بمكر
دام: اعدك ستكون ملكي يونغي
اردفت تحدث نفسها ترج القنينه لتخرج بعدها وضعته مع كأس توجهت لغرفته قدمته له لتخرج بعدها بسرعه نحو غرفتها تغير ملابسها لترتدي ملابس نوم فاضحه جدا انتضرت عشر دقائق لتدخل بعدها غرفته دخلت بعد طرقها للباب
دام: سيد يونغي هل ترغب بشئ قبل ذهابي للنوم
اردفت تحني مضهره جزء كبير من صدرها كان الاخر ثملا يشتعل بنار الشهوه نضر لها بتمعن اراد النهوض والتوجه نحوها لاكن جاءت في عقله صوره كارلا شعرها رقبتها وشفاهها
يونغي: اخرجي
صرخ بها لتخرج بخوف الى غرفتها اما هو فنهض يبتسم بمكر متوجه بصعوبه بسبب ثمالته نحو غرفه كارلا دخل غرفتها فاتح الباب بطريقه همجيه لتنتفض خوفا
كارلا: ماذا هناك سيد يونغي
اردفت بخوف لم يرد الاخر اقفل الباب متوجه لها امسكها بسرعه ملقيها على السرير يعتليها ضلت تتخبط اسفله محاوله ابعاده طفح كيله ليضربها على وجهها ضلت تصرخ وتبكي ليسمع من في المنزل صراخها توجه الجميع الى غرفتها يطرقون الباب
السيده مين: ماذا هناك يا فتاه
اردت كارلا الصراخ لاكنه اغلق فمها بيده
يونغي: لا تتدخلو فاليرحل الجميع الان
اردف بصراخ عضت يده ليبعدها بالم
كارلا: ساعدوني ارجوكم
اردفت بصراخ باكيه ليضربها الاخر كف جاعلا من انفها ينزف
يونغي: اقسم من يحاول التدخل سوف اقتله ارحلو حالا
اردف بصراخ وحده شعر الجميع بالأسى عليها لا يستطيعون مساعدتها من يقدر على مواجه غضبه غير والده لاكنه الان غير موجود يضن الجميع انه يعاقبها على شي لم يتوقعو انه يقوم باغتصابها
السيده مين: لا تؤذها بني
اردفت من وراء الباب لاكنه لم يهتم لها فقررت الرحيل ايضا خلع قميصه يربط يداها نحو الاعلى مسكتها بقبله همجيه لاكنها ضلت تحاول ابعاده تضربه بقدميها تتخبط اخذ يضربها الى ان شعر بهدؤها مزق ملابسها يغتصبها بطريقه وحشيه لم يتركها ضل يفعل فعلته لثلاثه ساعات كامله اما هي فكانت فاقده للوعي بسبب ضربه لها غير عالمه بما يجري تركها متسطح جوارها ياخذها باحضانه غير مهتم بالدماء التي تغطي السرير

يتبع......

لعنه مين يونغيحيث تعيش القصص. اكتشف الآن