القصة :
تتجول الاميرة ريا اوريانا في العالم الواسع وتكتشف جوانب الحياة منها الخيالي ك الحب ومنها الواقعي ك القسوه
•
•
•
•
•
•
•
•
•ادري ان القصة ما تبين شي بس ادخل وجرب⭐️
•
•
•
•
•
•
ما احلل الي يسرقون من رواياتي او يقتبسون ، اذا يبون لازم تحطون ال...
السلام عليكم فراولاتي اخيراً رجعت ، كل عام وانتم بخير &&& بمناسبة العيد ،جبت فصل جديد ارجو منكم التفاعل لأن التفاعل ⬇️⬇️💔 وبس استمتعوا🌟
تذكير>>>> ~بعد فتره ~ تك. تك. تك ريا : .....
$$$$$$$$$$$$$$$$$$$
ريا: ادخل*هل نسيت جيسي شيئ يا ترى؟* ......: مرحباً ريا بتفاجؤ: ا.. أنت .......: نعم هل انا غير مرحب بي !؟ ريا: لا..*بأحترام* اهلاً سمو ولي العهد كايد: شكراً، ظننت اننا لن نتحدث برسمية بعد ليلة الامس ^ريا تتذكر ليلة امس ^ *ا.. ايهه ، اني لا اتذكر* كايد: حقاً ..انه عندما كنتي تحادثيني بلباس النوم ريا بحرج: م.. مااذا ، اهه اني امزح كا.. كايد كايد بخفة: حسناً اوريانا ريا: ارجوك لا تذكر هذا لدى احد كايد بحزم: بالتأكيد ، كيف اذكر شيئ لزوجتي امام الناس ريا بحرج اكبر: لماذا لا تكف عن مناداتي بزوجتك كايد ببرود: لماذا هل حبيبك لا يرضى بهذا ريا ببرود: هه نعم هذا هو الامر كايد:...... ريا تغير الموضوع: اذا مالذي جاء بك كايد : هذه وقاحة الا تظنين ريا برسمية: اوه، اسفة سمو الامير كايد : اوريانا انا لا اعيد كلامي مرتين ريا: ...... كايد بحدة : اوريانا.. ريا بتذمر: افف حسناً كايد كايد : الاميرة لا تتكلم هكذا ريا برومانسية : اوه انا اسفة عزيزي كايد كايد : ...... ، الافضل ان تعودي لطبيعتك ريا بضحك: هههه اني امزح
_صمت_
"Ria p.o.v"
امم حسناً ان هذا محرج ، هل هو لا يشعر بالأحراج ، حتى انه لا يضحك اوي هل يملك مشاعر اصلاً .. ،رغم وسامتة الا انة صامت بشكل غريب ، لحظة هل اعترفت بوسامتة لتوا ...، حسناً يا انا انه وسيم بدون مزاح ، ان هذه البدلة الرسمية تليق به حقاً اهه بالطبع يجب ان يكون زوجي المستقبلي وسيم همف ، اممم ان شعره مصفف جيداً و اوسمته تليق به اخخ قلبي ينفطر .... لكني جميلة ايضاً ، اعني بمقارنة جماله معي انا اجمل بتأكيد لكن، ان حزامه اممم هنا.. لالا هنا افضل ، نعم هذا مناس.. *اوهانااسفةظننتانمكانههناأفضل.* * لاداعيلأعتذاركانهجيد* اوهه ان هذا مخجل لم اتحكم بنفسي لكن من اللطيف ان يقول هذا £
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
