تدور القصة حول بطلنا " كازوما ريتا " الذي فقد جميع اسرته و أصدقائه في ليلة واحدة فيتوعد بالانتقام من القاتل مهما كلفه الأمر ، تبدأ مغامرة ريتا في البحث عن القاتل و هويته و في أثناء رحلته سيقابل العديد من الأشخاص الذين سيضيفون لونًا مميزًا في حياته.
أخذت أفكر فيما إذا كنت سأواجهه مباشرةً أم أنني سأتحقق من ذلك بطريقتي؟ قررت سؤاله مباشرةً ذهبت إلى توجو و بدأت اقول له : صباح الخير ، لدي أمرٌ مهم أريد سؤالك عنه.
ابتسم و قال : همم أهو عن وظيفتي السابقة؟ قلت له : نعم توجو : اذا كان ما سمعته أنني كنت قاتلاً فهذا صحيح و لا أنكر ذلك.
تفاجأت و نظرت له نظرة متأملاً منه أن يقول أنه يمزح مثل تلك المرات التي كان يمازحني فيها و لكن بلا فائدة. لقد كانت الحقيقة للأسف.
توجو : يمكنك أن تقرر ما إن كنت تود الاستمرار في العمل معي ام لا ، أما بالنسبة لي فأنا مستعدٌ ل أن أُكمل معك.
بدأت أفكر..بالرغم من أنني قد سهرت طوال الليل أفكر ما إذا كان جوابه ب نعم ف ماذا سأفعل و لكن...
قررت سؤاله بضعة أسئلة لتأكيد إجابتي. " توجو هل يمكنك إخباري لماذا قد حولت وظيفتك من قاتل يؤذي الناس إلى محقق يساعد الناس؟ "
نظر إلي بنظرة باردة قائلاً : لأنني قد مللت من تلك الوظيفة.
" ماذا تعني؟ " توجو : يا رجل ليس من الممتع البقاء في نفس الوظيفة لمدة طويلة.
" هل هذا هو السبب الوحيد؟ " توجو : يمكنك اعتباره هكذا.
" إذًا دعني أسألك..اذا مللت من مهنة المحقق و اشتقت لمهنتك القديمة هل ستعود لها؟ " توجو : هممم... لا اظن ذلك. لقد أعجبتني تلك الوظيفة.( ب وجه مبتسم)
تنهدت و في هذه اللحظة قد اتخذت قراري بالفعل! " توجو..سأكمل معك التحقيق و لكن سيتوجب علي مراقبتك جيدًا أيضاً ، آمل انك لا تمانع ذلك " توجو : نعم نعم لا بأس. لكن أستحضر لي الايسكريم مجانًا كما كنت تفعل كل صباح؟ ( ب وجه استعطاف )
أنا في نفسي : أهو طفلٌ أم ماذا؟ من المفترض أن تكون انت من يجلب الايسكريم!
" حسنًا لا بأس بهذا " توجو : ووهوو أجل! سيجلب لي ريكا الايسكريم كالعادة ( يغني )
" للعلم فقط..اسمي هو ريتا ، من هو ريكا هذا بحق خالق الجحيم؟! " توجو : اوه أسف بشأن ذلك ، لكن أتعلم؟ إن اسم ريكا يلائمك أكثر ( يفكر )
" لا شكرًا ، لا اهتم لذوقك المريب "
عدنا لتحقيقاتنا من جديد و أراد توجو أن يعرفني على شخص مقرب له و يمكن ان يساعدنا في التحقيق انا لم ارفض فلم يوجد لدي سبب للرفض.
هذا الشخص اتضح أن اسمه هو ناكيجيما شورتر. شورتر : اوه توجو لم أرك من فترة يا صاح! اين اختفيت كل تلك المدة؟ اوه اوه هل يعقل انك..ها ها أخبرني
توجو : يا رجل لقد مر وقتٌ على هذا هل مازلت تتذكر ذلك؟!
انا في نفسي : أشعر أن لا مكان لي في هذه المحادثة. أيضا ، عن ماذا يتحدثون بحق خالق السماوات؟؟
" هئ احم, يا رفاق أمم اذا من الامكن أن نستعجل في الشروع بالتحقيق. "
شورتر : يالك من قاتلٍ للمتعة تشه. توجو : هاها لا تقلق هنالك دائماً وقت للمتعة و لكن دعنا نرضي هذا الهر الحزين الآن.
" انا لستُ هرًا كما تعلم "
شورتر : حسنا يا فتى أخبرني عن القضية أكثر.
بعدما شرحت له القضية بالتفصيل .. أخذ يفكر ثم نظر إلي و قال : هذا ليس ما احتاجه.
تعجبت من رده ثم قلت له : ماذا تقصد بذلك؟
شورتر : انا لم استوعب اي مشتبهٍ به من بين كل الذين ذكرتهم. هي ليست الآنسة اماندا فهي اذا كانت تريد الانتقام ف قد تنتقم بقتل أحد زملائك الآخرين أو امك مثلاً و لكن لما قد تقتل جميع اسرتك؟
أيضاً عمك لن يقتل عائلتك لسبب كهذا و في الوقت ذاته هو لا علاقة له بأصدقائك!
هنالك شخصٌ مفقودٌ في السلسلة ، شخصٌ يكن الحقد لك و تسبب بقتل أحبائك.
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
