.
الصباح فتح عيونه وطفى المنبه كان الجو مغيم جلس يتأمل في السقف تذكر جدول اعماله قام بسرعه لايتأخر وقف في الطاقه يشوف من الدور الثاني كان جزء مغيم ورجعت الشمس بدأ يلبس ويتجهز..في مكان ثاني بيت صغير بسيط واقفه قدام مرايتها بتنقط كريم الشمس على وجهها وبتسرع لاتتأخر خلصت وبدأت تلبس الحجاب كان لونه فيروزي فاتح وتلفه بأناقه مبتسمه بتتأمل حواجبها مسحتهن رتبتهن ومشيت للصاله
في الصاله خالتها قدام التلفزيون نوم والمكان مرفوس والتلفزيون والع..
ضبحت من الي شافته
طفت التلفزيون واخذت شنطتها وخرجتنرجع للبيت الكبير واقف قدام التسريحه يتعطر حس الكرفته معوجه عدلها ولبس الساعه شاف انه تأخر خرج من الغرفه مستعجل وبينزل من الدرج. .
اخوه خرج من غرفته بيسمعه بينزل من الدرج بسرعه : صباح الخير فارس ليش مستعجل؟
فارس : والله ياوليد معي اجتماع مهم اليوم المستثمر الجديد عيجي نوقع العقد دعواتك.
وليد رفع حاجبه وابتسامه استهزاء : وانا اخر من يعلم ولا كأنني معك في الشركه ؟؟
فارس : مش فاضي لك بحجر الله لو تشتي انك سبقتني .
خرج بسرعه طلع سيارته والبواب بيفتح له الباب ،خرج بسيارته..
داخل البيت
الأم: وين فارس ليش ماصتبح؟
وليد: معاجل شركته لاتفلس
امه: شركتكم كلكم ليش بتتكلم هكذا على اخوك الكبير
وليد: انتي إجلسي مكنينا الكبير الكبيرر وكل شي لابطنه واحنا خدم عنده.
الام شافت ابنها الثالث: يوسف عادك قمت؟ بينقول قد رجعت ماخرجت اليوم تتريض؟
يوسف: لا هيا اين الصبوح جاوع.
واقفه العامله: اماه ( امي) جميله قد الصبوح جاهز .
جميله : ندى وين امش؟
ندى : امي بتكمل بقيه العجين بتخبز.
جميله: طيب هيا شوفوا اين جمال ( اصغر اخ) قولوا له صبوح يمكنها سمره وبعدين رقده ولابيبدي للجامعه..
الله يصبرني بس عليكم..
في الكافتيريا ..
أسيل واقفه : لو سمحت واحد عصير ليمون
فارس بيدور الفلوس في جيبه : وانا لو سمحت عصير جزر ..
صاحب الكافتيريا شافه : ناوله العصير
بدا يشرب فارس وبيشوف وقفتها وحدة ملامحها وكان نظراتها ضابحه منه
اسيل: على فكره وقفت قبله وطلبت قبله
أنت تقرأ
عروس صنعاء
أدب نسائيالروايه هذي تشبه المسلسلات ولذلك حبيت الكاتبه المره هذه بما ان احلامنا على قدنا وصعب الإنتاج السينمائي في بلادنا بسهوله ، تكون روايتنا عباره عن مسلسل مكتوب مقتبس من مسلسل عروس اسطنبول ومسلسل عروس بيروت واسمهــــــا. ( عروس صنعاء ) ولكن بأحداث مختل...