(رواية) كبرياء الحب والعناد❤
((البارت الثاني))
ونكمل بقيت قصتنا.... رايكم في البارت يهمني لو سمحتم وهقبل اي انتقادفي مكان عمل حور و علياء....
علياء: حور يلا علشان نروح معدش حد
حد موجود في المكتب كله روححور:خمس دقايق بس اخلص الورق اللي في ايدي
علياء:حور يا حبيبتي انا كنت عايزة اسالك سؤال بس متردده
حور:قولي يا لو لو سؤال اي ده
علياء:حور انتي لسه فاكره اللي حصل زم
حور:علياء متكمليش لو سمحتي انا مش عايزة الموضوع ده ينفتح تاني ويلا خلينا نمشي
علياء:لا بقا ياحور هو كل لما نكلمك في الموضوع ده تتهربي يبقا انتي لسه فاكره صح يا حور
حور:ارحموني بقا انا مش فاكره حد ولا عايزة افتكر حد وسابت علياء ومشيت
علياء:حور يا حور استني طب حقك عليا يا بنتي استني هنمشي مع بعض
حور:ركبت تاكسي وروحت لوحدها من غير علياء وطول الطريق وهي بتتفتكر ذكرياتها الاليمه وبتعيط
____________________________________
في الشركه اللي بيعمل فيها عمار واسلام كانو مروحين اسلام لاقه تلفونه بيرن برقم علياءاسلام:اي يالو لو يا حبيبتي وحشتيني كده برضو مكنتيش بتردي علي الفون وقلقتيني عليكي
علياء بعياط:انا زعلت حور وجرحتها بالكلام بس غصب عني مش قادره اشوفها كده مواقفه حياتها
اسلام:علياء انتي بتعيطي طب اهدي وحور طيبه واكيد مزعلتش منك.....
..... عمار كان واقف جنب اسلام......
عمار:علياء بتعيط ليه
اسلام:اصلها مدايقه شويه
عمار:اخد منه الفون علياء حبيبتي انتي بتعيطي ليه الكلب اللي جنبي ده زعلك في حاجه؟!
علياء:لا يا عمور مفيش حاجه بس انا كنت مدايقه شويه
عمار:بتخبي عليا يا علياء ماشي لما اجيلك وراح مدي الفون لي اسلام
عمار:يلا خلينا نروح
اسلام:يلا يخويا بقا انا تقول عليا كلب وقدام علياء كمان 😂😂
عمار:عندك اعتراض
اسلام:لا يا كبير مقدرش اعترض وركبه العربيه وميشيو......
___________________________________
(في منزل حور) حور وصلت ودخلت اوضتها علي طول ورمت نفسها علي السرير وفضلت تعيط وتفتكر ذكرياتها المؤلمه كلهاوالدة حور:بتخبط عليها بس مفيش رد فتحت الباب ودخلت لقيت حور عامله تعيط حور يا حبيبتي في اي ليه بتعيطي
أنت تقرأ
رواية كبرياء الحب والعناد ❤
Romansaالمقدمه) .... هو يحبها حد الجنون ولكن يوجد لديه كبرياء يمنعه من الاعتراف امامها بذلك مخافة من انا يخسرها وهي شخصيه عنيده متمرده تكره صنف ادم كله فهل للقدر رأي اخر..... هل الحب هيهزم الكبرياء والعند كل ده هنعرفه من خلال الروايه..... (هو علي طول القدر...