أرواح تتعانق فتلتقي فتقترن فتكتشف.. نعم قد تكون في مكان ما.. في محاضرة أو ملتقى.. او سوق وفجأة التقت تلك الارواح ببعضها البعض .. واخذت تخيط كل منها قصتها الخاصه..
------
"بترتٓ يد السارق."
لا احلل الاقتباس منها باي شكل من الاشكال وجميع الاحداث التي...
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
"لهم الضنون ولنا حقيقة النيه. "
مضت دقائق وانا مغمضه عيناي كنت اتسال من اين اتتني تلك القوه لكي اقول كل ذالك الكلام ، برغم من انني اعرف بان الحق و المنطق معي ولاكنني شعرت بخوف بدون سبب.
جميع العلاقات لها خطوط حمراء ..فما بال العلاقات التي تكون في مناطق التعليم ..؟
اذن كانت راقصة التعري يمنع عليها بان تواعد احد من الزبائن .. فما بال طالبة مثلي متمسكه با مبادئها التي تربيت عليها ... بان لا اتخطى حدودي الحمراء ابدا ..
لماذا ظن بانني سوف اغرى بماله وايضا لماذا جازف بان يكشف سر علاقة احد يعرفه ..؟
فتحت عيناي واخذت هاتفي من الحقيبه ..
في وقت ما كانت لدي علاقه معا صديقه مقربه لروبين وتبادلنا الحسابات الشخصيه دخلت على حسابها في الانستقرام ودخلت على احدث صورها.
توسعت عدسة عيني وانا ارى موقع ايطاليا تابعت المشاهده وصدمت ايضا بان ارى بانهم سافرو عن طريق طائره خاصه من هذا المعلم الذي يستطيع توفير طائره خاصه لطالبات بل ايضا متى عادو ان المسافه بين المانيا و ايطاليا لا تقل عن 3 ساعات تقريبا.
لم الاحظ بان الوقت مضى بسرعة البرق واقتربت نهاية اليوم الدراسي قررت بان اذهب الى مكان ما لانني لو بقيت في هذا الغرفه سوف تاكل الافكار عقلي وقد اقدم على امر غبي. اخذت هاتفي وبدات اراسل شخص عزيز على قلبي.
ارسلت تيارا با الاسبانيه التي كانت لغتها الام : هل استطيع زيارتك؟ .؟؟
رد الشخص : با التاكيد في اي وقت تريدينه..
تيارا : حسنا احبك ، اراكِ قريبا .
رد الشخص : احبك انا ايضا ، انتظرك .
اتصلت على السائق واخبرته باني اريد الذهاب لمكان ما واغلقت هاتفي وذهبت لتغير ثيابي.
بعد ما انتهيت من تبديل ثيابها
كانت ثيابها عباره عن قميص اسود بلا اكمام و بنظال جينز وارتدت فوقه معطف صوفي وشعرها رفعته في تصريحه ذيل حصان.
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
