النهاية . البارت { 12 }

149 10 37
                                    

" ممكن فوت قبل ما تبدون قرائة الرواية 💘🦋 "

.

.

.

.

كم الحياة قاسية و غير متفهمه ابداً ،، بعد مدة طويلة من مرقبة جنغكوك لي ميدلي التي تتحدث و تضحك معا والدها بصخب قررت هي و اخيراً ملاحظة وجوده لي تنظر له بملامح مملوائة بالاسالة و المشاعر المختلطة

ميدلي : في نفسها : لما جنغكوك ينضر لي هاكذا ؟، لحظة واحدة هل هو مغادر المشفى ؟! ماهذه الحقيبة التي يمسك بها هل حقاً سيذهب و ينتهي كل شيئ ،، ااه والعنة لما قلبي يالمني هاكذا هذا موالم حقاً ، من اخدع انا حقاً احبه منذ وقت طويل لكني كلما تذكرت عنفة و تعذيبه لي اكرهه لكن هو تغير و اصبح شخص اخر تغير هو و غير قلبي معه كم هذا مزعج ، هل حقاً عليه نسيانه ام عليه ان ابداء قصة جديدة جميلة معه ؟؟ اضن انني ساجعل جواب هذا السوال للحياة هذه المرة :

انتهت ميدلي من الصراع الذي كان بداخلها لي تنهض سريعاً من مكانها حينما رات ان جنغكوك قد توقف عن النظر لها و قام بتجاهلها خارجاً من المشفى بهدواء و برود لي يمسك السيد كيم بمنعصم ميدلي قائل

سيد كيم : بتساول : اين انتي ذاهبة ؟؟ :

ميدلي : اه ، انا ذهبة لي فعل شيئ ما سريعاً و ساعود :

لي تسحب معصمها من يد والدها و تركض بسرعة متوجة نحو جنغكوك الذي يجلس في سيارة جيمين مسعدين للانطلق و في الحظة الاخيرة استطاعت الوصول الي السيارة لي تبداء بطرق زجاج نفذة جنغكوك لي يدير جنغكوك راسه نحوها لي يترجل من السيارة سريعاً بينما ابتسامة صغيرة مملوئة بالحيرة و تساول تعلو وجهه لي يعود لي تصنع البرود ذالك و يردف

جنغكوك : ببرود مصتطنع : ماذا تريدين ؟! :

ميدلي : في نفسة : واللعنة لما قمت بالحاق بة اشش مالذي كنت اريده ،، هل فعلت ذالك لاني لا اريده ان يذهب و يتنهي كل شيئ ، واللعنة ماذا اجيبه الان ؟؟! :

جنغكوك : ميدلي :

ميدلي : بهيام : همم :

جنغكوك : قولي مالذي تردينه فانا عليه الذهاب سريعاً :

ميدلي : برتباك : ااه ، امم انا ،، انا كنت اريد ان اسالك الا اين انت ذهب ؟ :

جنغكوك : بستغراب : و ما شانك انتي ؟ :

ميدلي : باحراج : اشش حسناً حسناً في الحقيقة ليس هذا ما كنت اريده :

"{ بداية سنة جديدة }" .حيث تعيش القصص. اكتشف الآن