"{ بداية سنة جديدة }" .

البارت { 8 }

" ممكن فوت قبل ما تبدون قرائة الرواية 💘🦋 "

... عند جنغكوك ...

يجلسون اولائك الثلاثة على مائدة الطعام يتنوال طعامهم بسكون و صمت حتى قطع ذالك السكون تلك الجميلة قائلة

نيلا : بدهشة و لذة : وااه الطعام هنا لذيذ حقاً :

جنغكوك : بتساول : حقاً ؟؟ :

جيمين : اجل ان الطعام حقاً لذيذ :

جنغكوك : بسعادة : هذا جيد فانا حقاً كنت قلق ان لا يعجبكم الطعام هنا :

جيمين : مطعم فاخر و طعام لذيذ و جيون جنغكوك صديق الطفوله معي فا كيف بعد هذا كله لا يعجبني الطعام !؟ :

جنغكوك : بغرور : ارايت ايها القزم كيف اصبحت جيد في كل شيئ :

جيمين : بنزعاج : لا ليس كل شي فانت لازلت تناديني بقزم رغم ان زوجتي بجانبي :

جنغكوك : بصدمة : ماذااا هل نيلا زوجتك ؟؟ :

جيمين : اجل هي زوجتي ، ااه صحيح انا لم اخبرك بذالك بعد :

جنغكوك : اجل اجل انت لم تخبرني باي شيئ لذا هيا فل تقل كل قصتك منذ ذهابك حتى عودتك الي :

جيمين : حسناً في الوقع لقد سافرت الى امريكا و قمت بشراء منزل في نيورك من ثم بدات بستكشاف الاماكن هناك حتى شعرت بالملل و الوحدة معا مرور الايام لي تصبح من عاداتي ان اذهب الي احد المقهي هناك لي شرب القهوة من ثم اعود الي المنزل لي اكمل بقيت يومي في المنزل نائم و لكن كانت هناك فتاة جميلة تعمل في ذالك المقهى دوماً التقي بها هناك كانت تاتي الي و تتحدث معي و معا مرور الوقت اصبحت صديقتي لي تتطور علاقتنا من صداقة الي حب لي يعترف كل مننا للاخر لي نبداء بالمواعده من ثم الخطبة من ثم انتهى الامر بنا بزواج و في يوم من الايام كنت اشاهد تلفاز لي اسمع عن شركتك و عن نجاحك الباهر لي اعلم حينها انك قد تعالجت و قررت بداء حياة جديدة جميلة :

جنغكوك : بنزعاج : حقير كيف لك ان لا تدعو صديق طفولتك الى زفافك سوف ترا ايها القزم في يوم زفافي لن ادعوك للحضور :

لي ينهي جنغكوك حديثه باخرج لسانه نحو جيمين لي يضحك كل من جيمين و نيلا على تصرفات جنغكوك الطفولية بينما هو يتذمر بصوت خافت لكون جيمين لم يدعوه على زفافه ضل اولائك الثلاثة يتحدثون و يضحكون معاً حتى قال

جنغكوك : بهدواء و حزن : هل قرائت روايتها ؟؟ :

جيمين : بابتسامة منكسرة : تقصد ميدلي ؟ :