[ مترجمه ]
"تمنى أمنية"
"اتمنى.."
~
أحيانًا نكون غافلين عن ما نشعر به حقًا حتى يحدث شيء يخرجه منا.
لكن ان تحب صديقك المفضل ...
لن يكون ذلك سهلاً أبدًا.
الكاتبه الاصليه : @ifwithoutskz
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
...
طارد سان بعد أن كان وو يشق طريقه بالفعل إلى أسفل بخطى ثابتة شاهد سان وويونق يضرب نفسه على رأسه مرارًا وتكرارًا ... كان شيئًا يفعله هذا الأخير عندما يشعر بالغباء.
"وويونق " ، قال سان عندما اوقف وويونق من ضرب نفسه مرة أخرى ، "توقف عن ذلك!"
"لماذا؟ أنا أحمق!" صرخ وويونق وهو يرتجف بقبضة سان.
"أنت لست كذلك ، لا تقل ذلك!" صرخ سان في الصبي قبله.
"يمكنك العودة إلى منزل مينقي، أريد فقط أن أكون وحدي." قال وويونق وهو يواصل المشي.
"تعال معي الآن." قال سان بينما كان يمسك بمعصم وويونق، وسحبه إلى أسفل الكتلة باتجاه منزل مينقي.
"لا ، لا أريد العودة إلى هناك!" قال وويونق وهو يقاتل ضد سان.
"نحن لن نعود ، نحن سنركب سيارتي ، والآن توقف عن هذا." صرخ سان هذا جعله يخرج مسيطرا جدا ، لم يكن وويونق معتادا على هذا الجانب منه.
شكرًا لأن وويونق أصبح الآن متوافقًا ، مما سمح لسان بسحبه بمفرده بأيديهم المتشابكة نظر وويونق إلى أيديهم وهو يدرك أخيرًا الإيماءة.
شعر أن قلبه بدأ يتسارع ووجهه اصبح ساخنًا لقد شعر وكأنه تلك المشاهد من الأفلام حيث يسير ابطال الحب الرئيسين جنبًا إلى جنب مع الابتسامه.
الشيء الوحيد المفقود هو الابتسامات كان سان على نظرة صارم و وويونق كان فقط في صدمة.
أخيرًا وصلوا إلى سيارة سان ، قاد الصبي على الفور بعيدًا بمجرد تثبيتهما في أحزمة الأمان.
لاحظ وويونق المسار المألوف الذي سلكوه وعرف بالضبط إلى أين يتجهون.
مكانهم.
كانت الشمس قد بدأت في الغروب ، لقد اختفت بالفعل ، حتى أن بعض النجوم بدأت في الظهور في السماء.
