[ مترجمه ]
"تمنى أمنية"
"اتمنى.."
~
أحيانًا نكون غافلين عن ما نشعر به حقًا حتى يحدث شيء يخرجه منا.
لكن ان تحب صديقك المفضل ...
لن يكون ذلك سهلاً أبدًا.
الكاتبه الاصليه : @ifwithoutskz
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
...
"حسنًا ..." أجاب وويونق بهدوء ، "ما الذي يميز هذا المكان؟"
"دعني اريك." قال سان بينما كان يستلذ أصابعه بوويونق يمشون على طول الطريق الترابي على حافة البحيرة.
وبينما كانوا يمشون بسلام ، يدا بيد ، ساد الصمت بينهم كانت أصوات الأسماك المتساقطة في البحيرة ، وكذلك حفيف الأشجار ، هي الأشياء الوحيدة التي يمكن سماعها.
في النهاية ، وصلوا إلى أرض مقاصة بجوار البحيرة حيث فتحت الأشجار ، وكشفوا عن قطعة أرض مناسبة الحجم كان العشب ناصعًا وخضرًا ومتناثرًا بنباتات الهندباء.
"أفضل مكان لصنع الامنيات هو مكان لا تضطر فيه إلى التوقف عن الرغبة في الأشياء." ابتسم سان لوويونق وهو يجثو على ركبتيه والتقط زهرتين ، واحدة من أجل وويونق والأخرى لنفسه.
"مستعد؟" قال سان كما لاحظ البريق في عيون وويونق.
"نعم." أخذ وويونق الزهرة برفق من يد سان وحدق باهتمام في الزهرة التي في يده.
"لا تفكر بجديه ، ستفقع وعاء دموي." أزعج سان الصبي ، صفعة قاسية اتت على ذراعه.
"اوه توقف!" صرخ وويونق مرة أخرى بينما استمر في التفكير طويلا وبجد في امنيته عندما كان لا يزال غير قادر على التفكير في أي شيء ، التفت إلى سان وسأل ، "هل تعرف ما تريد أن تتمناه؟"
"أنا أعرف دائمًا ما أريد أن أتمناه." استجاب سان بثقة بابتسامة مشرقة أظهرت غمازاته.
مد وويونق يده ونكس إحدى غمازات الصبي ، ضاحك قليلاً أثناء القيام بذلك ، "أخبرني بأمنيتك اذن".
هز سان رأسه وهو يضحك على تصرفات الفتى لقد وجد أن وويونق محبب للغاية ، لكنه لن يخاطر بعدم تحقيق رغبته بإخباره بما كانت عليه.
"تعال واجلس" قال سان وهو يشد يد الصبي للجلوس في رقعة الزهور " فقط انظر إلى البحيرة ، صفي ذهنك أمنيتك ستأتي إليك".
