Writer :-
Nakahara Chezai 💜🔮
تشويا : تاتشيهارا اسمعني جيدا ، خذ كيوكا و عد الى المقر بسرعة
تاتشيهارا : و لكن تشويا سان ماذا عنك !!؟
تشويا : سأشتتهم ثم الحق بك فقط خذها قبل ان يصيبها مكروه ، اني سان ستعتني بها
تاتشيهارا : علم و ينفذ ، تشويا سان
قالها تاتشيهارا ليحرك احدى انقاض الاساسيات لأحد المباني المعدنية بقدرته و ينفذ ما أمره تشويا تماما .....
بينما قام تشويا بتشتيتهم حتى يعادل كل شيء .....
تشويا : يجب أن لا أقتل أحد منهم الآن ، هذا سيكون صعبا للغاية ......
.
.
.
ملحوظة :-
الفصل اضافي لأن اخر تنزيل كان من عشرة ايام ، و نصيحة خذو شيء تاكلوه و ركزو كويس لأن الفصل معقد و يبي فهم 🤧💓
.
.كان تشويا يحاول ان يلتقط انفاسه بعد تلك المطاردة التي جعلته يخرج من المدينة ....
جلس برتقالي الشعر ذاك و هو يفكر فيما يحدث ، و غير قادر على تصديق ما حدث ....
تشويا : مهلا انا لا افهم ، كيف لشيء كهذا أن يكون حقيقة ؟ أكثر من مستقبل ؟؟
....... : إنها حقيقة ، و حقيقة صعبة التصديق أيضا
تشويا : هذا الصوت......دازاي ؟؟؟
التفت تشويا الى صاحب الصوت و بالفعل كان كما توقعه ، صاحب الشعر البني و الضمادات الكثيرة التي تلفه ....
دازاي : يو تشيبي ، لقد مر -
تشويا : أيها الوغد الاحمق ، كيف تقولها هكذا بكل بساطة !!!
دازاي : مهلا تشويا لست -
لم يكمل دازاي كلامه قبل أن يسقطه تشويا أرضا و هو يصرخ في وجهه بكل صوته .....
تشويا : كيف تظهر هكذا أمامي بعد كل ما فعلته أيها السافل ؟! بل و بكل بساطة تقول مرحبا ؟؟
دازاي : ردة فعلك هذه متوقعة للغاية ، حسنا اسمعني جيدا انا -
تشويا : لن استمع لأي شيء سوى قولك مرحبا للعالم الآخر !
...... : لا أصدق ، لما أنا عصبي و متهور هكذا
دازاي : بل و على أتفه الأمور
تشويا : مهلا...أنا أتخيل صحيح ؟
دازاي : هههه ، كلا تشيبي ما زلت تمتلك ربع عقل النملة ذاك و ما تراه أمامك صحيح
تشويا : هناك شخص آخر مني ؟؟؟
...... : أخيرا ، لقد فهمت الأمر
تشويا : هذا يعني بأن الذي بين يدي
دازاي : أجل ! لست نفس الذي تنوي قتله فأنا أمتلك تشيبي اخر ينوي قتلي
تشويا : و لكن ، من أنتما ؟ بل و كيف يمكن أن يكون هناك اثنان منا ؟
أنت تقرأ
𝑯𝒆'𝒔 𝒏𝒐𝒕 𝒉𝒆𝒓𝒆 𝒂𝒏𝒚𝒎𝒐𝒓𝒆
Actionماذا لو اضطررت يوما للقتال لأجل انقاذ كل ذوي القدرات ... أن تضع حياتك على المحك من اجل ان تنقذ شريكك القديم أيضا ... و لكنك ستنصدم بما قد يحدث لاحقا ... أن تنقلب الامور رأسا على عقب و يصبح القريب بعيدا و الصديق عدوا ... و ان تضر للقتال و مقاومة اخر...