أغيب

22 4 9
                                        



وشلون أغَيّب شوقي لهم و عيوني
تناديهم، أتصَدد بعبره في داخلي
يمكن ينجرح من غيابي ولا حضوري
مابينهم انا بمنحاز، يمكن مع الوقت
ننسى

خطوات حيث تعيش القصص. اكتشف الآن