مبدأيا كده. اعملو فوت وحسسوني آني كاتبة عظييمة وليا مستقبل حلو شدو همتكم في الكومنتات عشان حقيقي مسحت روايتي مرتين من الأحباط ...بحبكم(تكره الأنثى الكذب ، ويكره الرجل الخيانة ، كلاهما يكره ما يتقنه جيداً...!❤️)
أخذ ينظر لتلك الضحكة التي دائما يخبرها بأنها أبشع ضحكة ع الاطلاق وان ضحكتها مشمأزة ...وهو لا يعرف أنه وقع في غرام تلك الضحكة
....ينظر لمقلتيها اللامعتين وبشرتها القطنية البيضاء وخدها الوردي اللطيف الذي يود أن. يقرصهما بشدة ....ذلك الشعر المبهر والملفت للأنظار المختلط بخصيلاتها السوداء والتي تشبه شخصيتها القوية بشدة...لم. يجد امرأة قوية ..ولم يجد. عناد أكبر منها ...علمته والدته دائما أن المرأة شي مقدس يجب احترامه ولا يتطاول عليه وهو ع عهده مع والدته ...أخذ يشرد فيها الا أن. تذكر والدته ..ليخرج من. فناء المنزل... ويصعد الى جبال سويسرا الخضراء والعالية الجميلة ....ويتذكر ماضيه المؤلم مع والد. قاسي يسعى دائما للتميز بينهم وبين اخيه الأصغر ومع ذلك ...لم يضعف ذلك حبه لأخيه بل ازداد اكثرضياء من الخلف وهو يسوق ريم بالكرسي المتحرك ....: هييييي...ماذا تفعل بمفردك. هنا
جون ....: ليس من شأنك.
ضياء بغضب وهو ينظر له من الأسفل للأعلى ...: مريض نفسي....خد هذه المعتوهة معك سأذهب الى مكان ما
...حمل جون ريم ليضعها بجانبه ع الأرض ..وضعها ع العشب الاخضر ولكن. قبل ان. يقوم اصطدم رأس جون بريم بسبب تشابك قلادة ريم بزر. قميصه ....كانت المسافة بينهما معدومة ...فقط انفاسهما المختلطة وأصوات الرياح حولهما
نظر لتلك العينين التي يكاد. ان يقسم أنها أجمل عين قد رآها وأجمل من المحيط. لنفسه
وهي تنظر لعينيه السوداء كسواد قامت وذلك الشعر الأسود ...وتلك الوسامة الشديدة وأنفه الكبير الذي رغم ذلك زادته جمالا وهيبة
لتسجل جبال سويسرا تلك اللحظة وتغرد الطيور من فوقهما تبصم تلك اللحظة التي ربما سيتذكرانها لاحقا ...ولتكون الجبال والصخور والطبيعة. والمحيطات شاهدين ع جميع اللحظات التي وثقت سويا والتي ستوثق دائما وأبدا ..بعد عدة دقائق ..أبعد. جون القلادة المشبوكة بزر قميصه ....ولتبعد هي ناظريها عنه وتنظر حولها بخجل
جون وهو يغمز لها ...: أرى للمرة الأولى ماعز يخجل
ريم بسخرية ...: وارى للمرة الأولى ثور بأنف الغراب
جون وهو يخرج لسانه لها ....: بلا بلا بلا بلا بلا ..لا أفهم لغة الحيوانات الخاصة بك
ريم بتعجب مرح ...: ماذا !!! كيف لا تفهم لغتك ؟! هههههههه
(بووم قصف )
ضربها ع ذراعها بمرح ...: هههه. هل تعرفين. أشعر كأنني في مغامرة طويلة ..لنظر لها نظرة ذات معنى ويردف ..._ولا أعرف نهايتها ومبتغاها
أنت تقرأ
في احضاان يهوودي. الرواية الاولى من سلسلة {حب لا يرحم} بقلمي /حنين حسين
غموض / إثارةهو عنيد صعب الطباع يهوودي الديانة هي سعيده في حياتها مصريه. مسلمه سيقع القدر عليهما وسيعشقان بعض حد الجنون ولكن هل لهم ان يجتمعو رغم اختلاف اديانهم وشعوبهم قصة في احضان يهودي قصه تجمع بين اراء الاختلاف س قد تحبها وقد تنتقدها ولكن الغاية منها ا...