البارت الواحد والعشرين ❤️

2.4K 140 105
                                    


وحشتوووووني وحشتوووني وحشتوووووني
وحشتكممممم!؟ ههههه يا كدابين انتو وحشتكم الرواية 

( يوجد غيري ولا يوجد مثلي❤️مجرد ثقة ولك حرية الفهم ....!)

ضياء بصراخ وهو يركض بخوف ...:    ليييي بتجرييي وراايااااا عااوزةة ايييي.......ان شاء لله تنسخطي قردددد و....

لم يستطع تكملة كلماته لينقلب هو وريم وتلك العربة

....سقطت. ريم فوقه وهي مغشية عليها من أثر الخبطة

ضياء بألم وهو يمسك رأسه ..: اه ان...اااه  

رضوى من بعيد وهي ترى زوجها ضياء ملقى ارضا وفوقه امرأة
رضوى بغضب  ...: ضياااااااااااء

نظر ضياء لمصدر الصوت ليرى زوجته قادمة نحوه بغضب

ضيااء ببكاء...:' اااه دلوقتي احترقنا ...أعمل نفسك ميت أعمل نفسك. ميت 

رضوى وهي تلقي ريم من فوقه لتصفع ضياء عدة صفعااات على وجهه

ضياء پألم وبكاء ....: استني اشرحلك أنا..

رضوىى وهي تمسكه من تلابيب قميصه لتجره الى مطعمهم

ضيااء ..:. رضوى والله كده عيب. يعني ....أنا شخص عنده برستيج مسكاني من قفايا زي العجل

بسقت رضوى ع وجهه...: وأنت تيجي جمب العجل اي ..ده أحسن منك

ضياء ببكاء ...: احترقنا والله احترقنا

القته رضوى بالارض ....: خمس دقايق وجاية لو اتحركت من مكانك هتكون ده آخر مرة تتحرك فيها في حياتك. ....فاااهمممم

بلع ضياء ريقه وأومأ بخوف

مسكت رضوى عصا خشب من النوع الغليظ لتخرج لتلك الفتاة  التي تظن انها تتحرش بزوجه 

أما بالخارج  كان جون يلهث من التعب ويحاول أيضا أن يفيق ريم تلك المغشية أرضا

رضوى بصراخ وشراسه ....: اوووووووووووي 

التفت الجميع لذلك الصوت الذي يخافون منه

رأي جون تلك المرأة التي تقترب نحوهم بغضب وتحمل عصا غليظة

نظر لريم بيأس...:. انتي ماذا يا بنت حتا وانتي بهذه الحالة تسببين لي المصايب
..حملها جون وهي مغمى عليها ليركض بها بعيدا من تلك المرأة التي تشبه زعماء المافيا

بعد. قليل من الوقت وصل جون الى مكان ما في الهضبة وسط الخضرة والزراعة والاشجار الجميلة. ...اجل فإنها سويسرا أجمل بلدان العالم

وضعها جون أسفل الشجرة ليجلس بجانبها بتعب يستريح

جون لنفسه ...: هل أحاول أن أيقظها .....امممم لا. فلأحظى ببعض. من الراحة والهدوء 

في احضاان يهوودي.  الرواية الاولى من سلسلة {حب لا يرحم} بقلمي /حنين حسينحيث تعيش القصص. اكتشف الآن