دازاي : مرحبا... تشويا
..
.
.
.
تصنم تشويا تماما حتى انه لم يستطع النطق بكلمة ، كيف يعرف اسمه؟؟...دازاي : مرحبا؟~ هل انت على قيد الحياة؟~
استعاد تشويا وعيه و اعتدل على السرير ، استوعب ان الصوت قريب لصوت روبوت ففهم ان دازاي يستخدم ميكرو فون لتضليل صوته...
تشويا بتوتر و ارتباك ممزوج بإضطراب : ا انا... حسنا... ( اللعنة ما الذي علي قوله؟؟ )
دازاي تثاوب : الساعة متأخرة ايها الصغير كنت على وشك النوم لكن تفاجأت بإتصالك ، ما الذي تريده مني؟
تشويا ابتلع ما في جوفه : انت... تقتل اي احد صحيح؟...
دازاي : اجل افعل ذلك ، هل تريد قتل شخص ما؟
تشويا تردد قليلا في الاجابة : حسنا......
دازاي : هممم... يبدو انك متردد بشأن هذا اليس كذلك؟
تشويا : ااءء... ا اجل انا كذلك.... متردد كثيرا... لكن... ارغب بذلك
دازاي : حسنا إذا ، دعنا نلتقي تشويا~ و سوف نسوي كل شيء
تشويا ارتبك : نلتقي؟؟
دازاي بصوت خافت قليلا يثير الرعب : انت لن تخبر احدا انني اجبت عليك او سوف التقيك.....
تشويا شحب وجهه : اجل لن اخبر احدا....
دازاي : جيد! إذا سأرسل لك بعد اسبوع مكان التقائنا!
تشويا : اسبوع؟!
دازاي : اجل لدي عمل كثير كما تعلم ، إذا طابت ليلتك تشيبي تشان
تشويا رمش قليلا حيث تسائل : ( كيف يعلم انني قصير!؟ ) طـ طابت ليلتك......
اغلق دازاي الخط ليطلق تشويا نفسا عميقا كأنه خرج من معركة نفسية في التحمل ، بعد اسبوع سيلتقي اخطر قاتل حديث...
تشويا استلقى على السرير و هو يتنفس بعمق ليقلل ارتباكه : كان ذلك غريبا.... أيعقل انه يسمعني الآن حتى؟! كلا كلا مستحيل... لكن ماذا لو كان يفعل!؟.... لكن... بدى عفويا... اتسائل كيف يبدو شكله؟....
بعد ان اريح تشويا عقله من كثرة التفكير سمع صوت خطوات تخرج من البيت ، على الاغلب اصدقاء بيتر قد خرجوا من البيت...
طرق بيتر باب غرفته : تشويا يا لعنة هل انت بالداخل؟! اجبني و الا حطمت بابك!!
تشويا : ...........
بيتر زاد قوة طرقه : تشويا!.. تشه حثالة مثل والدته الضعيفة تماما
صر تشويا على اسنانه و شد ملائة السرير : ..........
بيتر بنبرة ساخطة : ههههه نعم كانت كذلك دائما! كان ممتعا حقا سماع صوت ترجياتها و بكائها!! لا تقلق سوف اخرجك من البيت انت ايضا قريبا
أنت تقرأ
Soukoku ll Deep Web Killer ... House Dyed In Blood
Actionصفحة بالانترنت المظلم من دخلها و اتصل بالرقم لم يسمع احد عنه خبر بعدها ... تشويا صاحب السادسة عشر يدرس بالثانوية و حياته جحيم بعد حادث ... ماذا لو لوثت رغبة الانتقام قلب تشويا و قام بالاتصال به !؟ كل هذا في رواية " سوكوكو قاتل الديب ويب ...منزل مطلي...