بعد ثلاثة ايام من انتقال إيجاكس ؛ مر تشويا بمرحلة اخرى من لعبة الحياة و الموت لكن لم تكن بالامر الجليل...
كانت فقط لعبة تركيب كلمات لتشكيل جمل مفهومة و صحيحة ، لكن دازاي لا يلعب مثل هذه الالعاب...
كانت كل الجمل عميقة مثل "القتل لا يشعرك بالندم بل انسانيتك تغادرك محرجة منك" ؛ بالطبع قام تشويا بحلها جميعها صحيحة تامة...
لدى لا داعي لذكر هذا الجزء من اللعبة و لنعد الى المختبر الصغير الخاص بيوسانو اكيكو ، حيث كانت تقلب اوراقا...
دازاي : كيف النتيجة يوسانو سينسي؟~
يوسانو تنهدت : ما الذي تتوقعه؟ كل شيء مستقر ، يحتاج فقط الى الراحة ليستطيع الدواء اعطاء مفعوله بقوة
دازاي ابتسم : هذا خبر جيد~
يوسانو : لكن دازاي انت ماكر و خبيث حقا لا اصدق انك تستغل لطافة إيجاكس لتشعر تشويا بالامان و يتناول الطعام المملوء بالدواء و المخدر
دازاي ضحك : حسنا انظري للجانب الايجابي ؛ بات لتشويا رفيق صغير يخفف عنه ، إيجاكس يجيد التعامل مع الآخرين برغم خجله و ايضا تشويا لن يفعل شيئا غبيا بتواجده
يوسانو : لا يزال يسمى استغلالا... تشويا لن يفعل شيئا فأنا اراقبه ، ضع إيجاكس بغرفة اخرى
دازاي : هوهو؟~ لماذا لا تقالين "افصلهما اريد رؤية شيء خطير يقوم به تشويا مثل آخر مرة" ، صحيح؟
يوسانو : لئيم دازاي كن~ ما كنت لافكر بهذا *ابتسمت*
دازاي : الشرير يتوقع من الآخرين الشر ، انهيت عملي هنا سأذهب~
يوسانو : الى اين؟
دازاي شقت ابتسامة هادئة وجهه : لتقطيع احدهم~
يوسانو : لا تنسى ترك الكلية و القلب سليمان سمعت ان سعرهما ارتفع
دازاي لوح لها : بالتأكيد~
يوسانو اسندت راسها على يدها : اعتقد انني سأذهب للنوم فقط؟ انهم في اكثر غرفة آمنة بعد كل شيء
بعيدا عن الاثنان اللذان اجتازا مرحلة "سايكو بات" بنجاح مبهر ، كان المحقق رانبو يعبث بلوح اسماء المسجلين بقسم المؤمونات حيث يخبأ عامة الناس اشيائهم هناك بمفاتيح خاصة و حراسة من الشرطة...
آتسوشي : ر-رانبو سان... لقد تأخرت بالبحث الشرطي ينظر الينا ^^؛
رانبو : هاه؟ لم يطلب احد منه العمل هنا لدى ليراقب و ينكتم
آتسوشي : قاسي... هل وجدتَ ما تبحث عنه؟
رانبو ابتسم و اعاد اللوح للعاملة : نعم عثرت عليه اتبعني
آتسوشي تبعه : لم تخبرني عن ماذا نبحث بالضبط!؟
رانبو : سجل قديم عملت عليه عندما كنا بقسم الشرطة لكن بعد توقيفي تمت مصادرته مني
أنت تقرأ
Soukoku ll Deep Web Killer ... House Dyed In Blood
Actionصفحة بالانترنت المظلم من دخلها و اتصل بالرقم لم يسمع احد عنه خبر بعدها ... تشويا صاحب السادسة عشر يدرس بالثانوية و حياته جحيم بعد حادث ... ماذا لو لوثت رغبة الانتقام قلب تشويا و قام بالاتصال به !؟ كل هذا في رواية " سوكوكو قاتل الديب ويب ...منزل مطلي...