استطعتُ ملاحظة دهشته الواضحة عند رؤيته لي في منزله، جالس مع والديه، أعني إنه محق!
ما الذي قد يفعله أستاذه في منزل والديه؟
لكنني تجاهلت فضوله الكبير و تجاهلت الجميع حولي و أكتفيت بـ الابتسام له و التحديق في جماله..
لطالما ابهرني جماله الفتاك، لطالما وقفت الكلمات في حلقي عاجزة عن وصفه إذ أنها لن توفي بحق جماله في عيناي..
لم اهتم لأي من حولي، ولا أظن أنه فعل
فبقينا نحدق في بعضنا لوقت ليس بالقليل..هو يعلم.. هو يعلم سبب وجودي هنا لكنه يحاول رفض الفكرة من عقله كما أنه يترجاني بنظراته ألا يكون سبب مجيئي ما يعتقده..
أعلم أنه رافض للفكرة بشكل كبير وكم عارض والديه و الجميع من أجلها، لكن إبتسامته عندما أكد له والده الأمر
أصابتني بالقشعريرة..
و أظن بأنني أستطيع مناداته بـ زوجي المستقبلي؟
....
دقيقة صمت لروح سوبي..
أنت تقرأ
𝐂𝐡𝐨𝐢 𝐒𝐨𝐨𝐛𝐢𝐧.
Thơ ca-أحبُّ حبهُ لي، لأنَّني أستطيع الاختباء و الاحتماء من أذى العالم أجمعين أسفله. -CYJ- Yeonbin.