" ماذا سيحَدث عندما تُخططان للذهاب لموعِد ولكن، يحدث ما لم يكُن في الحُسبان؟! "
.
°تم تغير اسم الرواية من موعد انتهى بكارثة إلى نهاية°
بداية : 26.11.2019
تمت : 3.9.2021
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
" شعُور التعود على أحداً ما يُخيف أكثر من الحب" . حل الربيع أخيراً بعد شتاء طويل، حُلت أزهار الساكورا التي ملئت الشوارع بلونها الزهري والأبيض الجميع سعيد بهذا المنظر الخلاب الذي يأسر القلوب اصوات الأطفال هنا وهناك فرحين بحلول هذا الربيع المُزهر. كانت جميلتنا سالي تجلس بهدوء تقرأ احد الكُتب البوليسية المشهورة لي الكاتبة " أجاثا " لتمر دقائق ويجلس بجانبها حبيبها تايل بينما ياكل الشوكولاته وينظر إليها لترفع هي نظارها إليه لتقوله " ماذا؟" " هل تعلمين؟!، انتِ هكذا منذ الصباح!!، اتركِ هذا الكتاب ودعينا نذهب في موعد، انه اول ايام الربيع ولدينا إجازة من العمل" تركت سالي الكتاب " تايل، أشعر أن ليس لدي طاقة للخروج" أستقام تايل ليقول " انتِ دائما ليس لديكِ الطاقة أو المزاج إلى متى؟؟ نحن منذ ثلاث شهور لمن نخرج مع بعضنا بعض!!، اريد قضاء الوقت معكِ لقد مللت الجلوس مع أصدقائي " ابتعد عنها لي يذهب إلى الحُجرة الخاصة به. تنهدت سالي لتفكر قليلاً لتذهب بعدها إلى حُجرتها لتبدل ملابسها . طُرق باب تايل أربعة مرات " لن افتح الباب اذهبِ " " تايل لقد ارتديت ملابسي انا انتظركَ " وقبل أن تبتعد عن الباب لتجلس على الأريكة فُتح باب تايل ليتبسم في وجهه فرحاً " أخيراً!!" . " انتظري!" كادت سالي أن تفتح الباب لتخرج لكن تايل أوقفها ليضع المعطف الخاص به عليها " مازالت الأجواء باردة " ابتسمت ليبدلها الابتسامة . كان تايل يجر سالي في كل الأرجاء
" وااه إنه يلق بكِ حبيبتي"
نظرت في المرأة
" أليس قصيراً؟!"
نظرت إليه بعدها
حرك راسه بمعنى لا، ليستقيم بعدها
" لنبتاعه!"
اخذ الفستان من يدها بعد أن بدلته
.
جلست سالي أخيراً بعد ساعتين من السير هنا وهنا الأكياس كثيرة جداً
اشتريت بعضاً من العصير لها ولي تايل الذي يحرك قدمه للإمام والخلف
" تايل لما لم تشتري لي نفسك شيء؟"
رفع كتفه بأي انه لا يعلم ليبتسم بعدها
كادت أن تتحدث لكن صوتاً ما ظهر فجاء
" سالي!!"
نظرت سالي للمتحدث لتجده جيسونغ اخ تايل الأصغر
" اوه جيسونغ ماذا تفعل هنا؟"
ابتسم لها
" انا هنا مع صديقي جينو و جايمين، لكن ماذا تفعلين هنا؟ "
" لقد مرت بالفعل خمس سنوات، ومازالت تخرج في نفس اليوم الذي توفي فيه، وتتخيله أمامها"
" يالها من مسكينة "
قالها جينو
" يبدو أنها تشعر بالذنب "
" نعم!"
.
انتهى ا
لسلام عليكم كيفكم؟ ادري مررررة تأخرت بس كانت الظروف ما تسمح لي، امي توفت الله يرحمها لها شهرين دحين، ما قدرت اكتب ابدا، النفسية كانت الحمدلله يعني زفت المهم دعواتكم لها بالرحمه هي وابويا 🤍✨ . ان شاء الله باقي عضوة اتوقع واخلص من هذا الكتاب 💛
