أنت يا بديع القلب والروح، كيف حالك؟
فكر جيدًا وأخبرني، كيف حالك؟
دعني أذكرك يا رفيق أن دنيانا فانية، وأن لقيانا في يومٍ لا ريب فيه قريب
فهل لك أن تنسى هموم الدنيا ومآسيها، وتركز على آخرتك وما فيها؟
هلّا ابتسمت؟ لأجلك، لأجلنا؟
هيا ابتسم أنا أراقبك
أحسنت، أراهن أن كثيرًا من الناس سيبتسمون فور رؤيتهم لابتسامتك، فابتسامتك كالماء الذي يسقي السعادة على وجوه الجميع
لذا..انشر السعادة بابتسامتك.
عدني أن تكون بخير، واتخذ هذه الجزئية من الكتاب منزلًا لك في حزنك، لتلجأ له حينها.
البداية مقتبسة من TheSmileMakers