البارت السابع "النهاية"

134 5 11
                                    

مايندلينا : سارة أبنتي !؟
نادر : سارة مابكي !؟
أريس : سارة !!!!!!
سارة : ماذا ماذا بي ؟!
كان الكل يحدق بي في صدمة وأنا لا أفهم حركت رقبتي للاسفل تجاه قدماي وليتني لم أفعل كانت رجلي شبه مختفيه كأنها خيال فنظرت إلي يدي فا وجتها كما هي
سارة : قدمي أنها مختفيه
نادر : لا أفهم ماذا يحدث
مايندلينا : أنهُ قادر...قادر علي فعل أي شئ
ليلي : سارة يجب علينا أن نجد أبيكي بسرعة قبل أن تختفي كلك
وفجأة وقعت أمي علي الارض وجميعنا ذهبنا إليها وبعد مدة فتحت أعينها وقالت بدون أي ردة فعل
مايندلينا : هذا جنون !
سارة : أمي ماذا حدث لكي أأنتي بخير
نظرت إلي وقالت
مايندلينا : علينا أن نخرج من هنا و في الحال أيضاً
سارة : وأبي ؟
مايندلينا : أسفه علي قول ذلك لكن لايهم إذا بقينا هُنا سوف تختفين شيئاً فا شيئاً
أريس : لماذا وقعتي علي الارض ؟ بماذا حلمتي ؟
نادر : بماذا أجلي ؟
مايندلينا : بماذا أنا حلمت !
ليلي : أجل
مايندلينا : قال لي أريس أن نذهب من هنا وأنسي محمود وإلا أبنتك سوف تختفي وسوف تختفون واحداً تلو الآخر
ليلي : وماذا في هذا لن يفعلها
مايندلينا : لا سوف يفعلها هو أن قال هذا سيفعلها
نادر : كيف سوف نخرج من هنا أصلا
أريس : مرحباً أنا هنا
نادر : نسيت
أريس : سوف أنقلكم إلي العالم
سارة : لا...إلي دار ملك الجان نصف أريس أعني
سارة : ماذا...أظننتم أني سوف أترك أبي
نادر : لا أنقلنا ي أريس ولآن
ليلي : أجل ي أريس
مايندلينا : لكن.....
سارة : لايوجد لكن
مايندلينا : حسناً
أريس : أجمعوا أيديكم
وقال أريس كلمات ثم نُقلنا إلي دار الملك كان هو جالس علي عرشة ونصف أمي مُسلسل بجواره وأبي مُسلسل الجهة الآخري وهناك الكثير من الأرواح حولنا ولا يجرء أحد علي الحركه والمكان قذر ومحاط بدماء من كل مكان فصرخت به قائلة
سارة : ماذا تظن نفسك لتفعل بي هذا
ضحك هو بالستفزاز
سارة : علي ماذا تضحك أتري مهرج نحن لا نراه أم ماذا
نصف أريس الشر : تعجبني شجاعتك
تكلم هو من هنا و تردد في ذهني الاصوات التي تأتي لي عند الجاثوم وكانت مطابقة له تماماً أخذةُ أنا نفساً عميقاً ثم تكلمت بشجاعة
سارة : تعجبك وما في هذا
نصف أريس الشر : أهدئي أمامنا المسافه طويله
سارة : لا سوف تنتهي الآن وفي الحال
ضحك هو ثم عدل وضعيت جلوسة وضع قدماً علي قدم وسند بيده علي مسند الكرسي بوجهه ثم أشار بيده وقال
نصف أيس الشر :  لا لن تنتهي
وبطرفت عين جعل أمي وليلي و الطبيب و أريس الخير في الهواء
سارة : أنزلهم
نصف أريس الشر : لا
سارة : أنزلهم
نصف أريس الشر : لا
سارة : قلت لك أنزلهم
نصف أريس الشر : وأنا قلت لا
كنت سوف أجري عليه لولا يدي اليمني أختفت فضحك هو وقال
نصف أريس الشر : بات الوقت ينتهي يا صغيرتي
في هذه اللحظه لم أشعر بجسدي إلا وهو في الهواء معهم ظل هو يضحك هو يردد أخبرتك سوف أحقق أنتقامي ظلت أصرخ وأردد دعني دعني وشئني كان يعذبنا وبشده أيضاً في هذه اللحظه ظننت أني سوف أموت لكن الطبيب قال
نادر : أنتقامك لن يحقق شئ
نصف أريس الشر : هه ؟
نصف أريس الطيب : الشخص لا يحقق أنتقامة بالقتل
نصف أريس الشر : أصمتا
وذاد عليهما العقاب و جعل ظهره لنا
نادر وهو يتألم : وأنت السبب لو لم تهدأ يومها وتسمعها لما حدث كل هذا ولم تكن عائلتك لتموت أنتقامك بالقتل لن يحب شئ عليك أن تهدأ و تشمع الشخص الآخر حينها حدد هل سوف تنتقم أم لا
ليلي : أن الذكاء والغباء و الفطنه والجهل لا يحدد مضمون الشخص أنما حكمته و صبره و  قدرتة علي تفريق الصواب من الخطأ أن الانتقام بل هو كارثة تحدث للجميع و السيطرة عليها بالعقل
ثم قال أبي وهو يتألم
محمود : عليك أن تحذر من وحش أسمه الانتقام ليتمكن منك إذا فكر كل واحد منا أن ينتقم ويأخذ حقه سوف يصبح العالم حينها في دمار
فا نظر إلينا وجهاً لوجه ثم قلت أنا
سارة : الحياة قصيره جدآ لا تضيعها بالانتقام لا تنتقم دع الامور كما هي أنتقامك لن ينهي شئ أو يطفئ النار التي بداخلك بل سوف يذيدها أشتعالاً وسوف ينتقم الآخر ولآخر ينتقم ثم نصبح في دائرة لا منتهيه أن فكر كل واحد في الانتقام سوف يصبح العالم في دمار عليك تقبل الأمر
حينها جلس أريس الشر علي ركبته و هو يبكي وقال
نصف أريس الشر : تقبلت الأمر تقبلت أن حبيبتي جان جااااااان وأنا السبب في حدوث كل هذا أنا أسف
وقتها تفككت لعنت أمي وعاد إلي أني نصفها الآخر وأصبحت شخص واحد حينها أنزلنا أريس وفجأة رجع أريس شخص واحداً أيضاً ثم قال
أريس الكامل : شكراً لكم
وظهرت غمامة ببضاء وعدنا جميعاً إلي غرقتي حتي أمي و أختفت أثار التعيب و الغرفه أصبحت نظيفه كما هي ولا أحد يشتكي من أي آلام
سارة و ليلي : أنتهينا ؟
مايندلينا : لقد فكت لعنتي
ليلي غريب : لا أشعر بأي آلم ولا يظهر علي أي آلم
نادر : حتي الغرفة رجعت كما هي
نادر : الآن أنتهي عملي هنا سوف أذهب أصبحت سارة أفضل
سارة : شكراً لك لن أنسي تعبك يوما ما
محمود : أجل شكراً لك
نادر : لا شكر علي واجب
ليلي : أنا أيضاً سوف أرحل وداعاً سارة
سارة : حسناً وداعاً
أنا و أمي نظمنا أشياء غرفتي ورجعت عائلتي كما كانت في السابق منذ ٥ سنوات في المساء ونحن في غرفة المعيشة نشاهد التلفاز
سارة : أمي لماذا حدث لعنتكي ؟
مايندلينا : كنت في عمرك تقريباً وكنت في الغابة أنظر إلي السماء كنت أحب الذهاب ليلاً إلي الغابة فا سرت بالتجاه خطأ و أضعت الطريق حتي وجت إمراة عجوز كانت ساحرة لكن ماكره جدا أوقعتني في شرها قالت لي سوف العب معكب لعبة إذا فذتي سوف أرجعك المنزل وإذا أنا فذت سوف أرجعك لكن بشرط
قاطعها أبي قائلاً
محمود : وشرط أن يصبح عليكي جان وخسرتي
مايندلينا : هل أنهيت كلامي
محمود : لا
مايندلينا : دعني أكمل إذا
طبعاً أنا وافقت علي اللغبة وقلت لها ما هي اللعبة قالت اللعنة  نظرت لها بالستغراب فقالت إذا جاوبتي علي السؤال صح سوف تفوزين وإذا خطأ سوف أفوز هذا هي اللعبة  فوافقت وقالت السؤال هو هل علي أريس جان  فقولت لا فقالت كاذبة عليه جان  فقلت لا ليس عليه شئ  فضحكت وقالت  نتيجه للكذبكي سوف يصبح عليكي أنتي جان وسوف يدمر حياتك لم اتوقع أن كلامها صحيح وهو عليه جان فعلاً و أرجعتني إلي المنزل و أكملت حياتي و لم أقل لل أريس شئ لانني ظننتها تمزح أو توقع بي لن حديثها كان صحيح و أنقلبت حياتي قق
محمود : لا يهم المهم أن الجميع بخير
ونمت هذه الليلة في أمان و كانت أول ليلة منذ ٥ سنوات أحظي بليلة هادئه ونوم عميق و مريح
🌼الـــــــــــــــــــنـــــــــــــــــــــهـــــــــــــــايـــــــــــــــــة🌼
______________________________________________
رأيكم بالبارت ؟
في حد عنو سؤال ؟
أسفه لو اتاخرت عليكم !💜🍭
أسفه لو في أخطاء إملائية !💜🥺
لا تنسوني في التصويت احبائي في الله 💘
고마워💜😇
أراكم في رواية جديدة إنشاء الله !🍒💜

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Jul 16, 2021 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

الجاثوم حيث تعيش القصص. اكتشف الآن