.
.
.
.
....السرد : جونغكوك...
انها المرة الالف التي يرن فيها المنبه...و انا عاجز على ايقافه... اعني من اللعين الذي يضبط المنبه يوم عطلة؟؟..
تشجعت لأنهض من سريري بعد ان بقيت مستلقيا ما يقارب الساعتين... و كما قلت يوم عطلة...اشعر بالعجز للنهوض...
لم اجد احدا بالغرفة .. و السرير كان فارغا عندما استيقظت.. ما يعني ان تاي هيونغ و جيمين في الاسفل بالفعل...
توجهت للحمام و بعد ان تجهزت توجهت نحو الاسفل ... دخلت المطبخ لأجد سوكجين هيونغ و يونغي هيونغ
"صباح الخير هيونغ..."
"صباح الخير كوك... اجلس "
جلست على الطاولة اتناول فطوري...يبدو انني الاخير..يا للروعة..يعني انا من سأغسل لعنة الاواني...مجددا!!
"انهي بسرعة كوكو ستجدنا في الخارج..",
"حااضر" تنهدت بملل
بعد مدة كنت قد انهيت...توجهت نحو الخارج...حيث كان الجميع...كل يفعل ما يهواه...
نامجون هيونغ يقرأ كتابا ما ؛ كعادته ؛ و هو مستلقي تحت ظل شجرة... بينما امامه يستلقي يونغي هيونغ في غيبوبة ..اظنه نائم بالفعل..
هوسوك هيونغ و سوكجين هيونغ يسقيان النبات... و يلتقطان بعض الصور للارمي..؛ اعتقد انهما يتشاجران على انواع النباتات...
بينما و تلقائيا بقيت ابحث عن ذو الهيئة الصغيرة... اين هو؟؟؟
ااووه مهلا هاهو...يلعب مع الكلب..مهلا كلب؟؟ من اين اتى
حسنا لا يهم لانني بالفعل شارد انظر بسحر في صغيري و جماله...و صوت ضحكاته و هو يركض وراء الكلب... هل يمكن ان يغار المرء من كلب؟؟!
"ستأكله يا صاح"
"اخفتني ايهااا اللعين "
كان هذا تاي الذي ظهر فجأة من العدم...خلفي تماما
"آكل ماذا...لا شكرا اكلت للتو! "
"تشه...لا تدعي الغباء.."
يا له من خبيث..
"ماذا هيونغ دعنا من الالغاز "
"و من غيره.."
أنت تقرأ
نحن نحبك... صغيري💓
Short Story"نحن 7..دائما و ابدا ..بدأنا معا..و تحملنا المصاعب معا..ضحكنا معا و بكينا معا" "لاشيء سيفرقنا" "اناا احبه...اعشقه" "مهووس به حد الجنون " "احبك ايها الصغير..كما لو انك تهتم.." "أين...لقد كان هنا....انت ماذا يحدث" "لكننا نحبه...لا اصدقك ..لن يحدث...