.التشـَابتر السابع.

30 4 0
                                    


انيوهاسيو لوفلي'ز
فوت'ز & كومنت'ز

آنجـوي
~~~

فلاش بـَاك قبل 6 أشهـرُ..

"رينا" ركض يونغي سريعًا لتلكَ الفتَاة ذاتُ الشعر
القصير بعد آن أنها محَاظرتهُ ، "يونغي لننفصل!" توقف
يونغي بتوسع عيناه أمسك كتفيهَا

"لماذا رينا؟ ، هل فعلتُ شيءٍ خاطئ!" ، "انا لن انتظر
آكثر آما ان تخبر والدَاك عني وتتقدمَ لِي وإما الانفصال فـَ هُناك
الكثير من يريد التقدم لِي"

تصنم يونغي منصدماً ، حسناً هي تعرفُ ظروف والداه
وحالتهم الاستيعابية ، أيضا ماذا عن حبها لهُ هل كآن وكانهُ
خرده تستعملهُ وترمِيه متى ماتريد!

رينا لم تهتم بِـ يونغي ومشت من عندهُ



...



اليوم التالي ، كآن يونغي بمحض الذهاب لِـ رينا
وطلبهُ بِـ إعطاءه مهلة حتى يستطيع التواصل مع والده
المسافر لأجل عمل فـ والدتهُ يصعب التحدث معها كونها
لديها انعقـادات عقلِيه

لكن رينا لم تكن موجودة وإنما أعطت زميلتهَا رقمًا
موضحه انهُ لها لكن أتضح انه المزيف

ذا إنـِد فلاش بـَاك..

همهمت سول-آه بتفهُم والرقم المزيف صادف
أنهُ رقمهَا "حسناً وأضح أن تِلك الحرباء لم تكن لك يومًا قط
حباً" أنزل يونغي رأسه رغم انهُ فاقهً لذالك آلا انه لايريد
التصديق ، حتى آتته ضربه على رأسه

"وأنت أيها الأحمق تفكر بالقفز من على السور من آجل
تِلك الفتَاة الحرباء متجاهلاً قلق والديك من غيابك وزيادة
انعقاد الظروف الإعالة اكثر؟؟" بغضب أردفت سول-آه بصوت
عالي ، والجيد آن المطعم خالي بسبب الأمطار التي لم تتوقف
وهذا زاد صعوبة تفكير يونغي بالانتحـَار مُجدداً

"يمكنك التواصل معي متى ما أردت التحدث" ألقت
التحيه وغادرت بعد انتهاءهَا من الطعام ، للذي أخذ يحدق
بها وهي تركض وتضع قبعة الهودي على رأسها تجنبًا لزخات
المطر بعد توقفه

~~~




يتبع..

السبت . 24 . يـُوليـُو . 2021

محادثـَاتُُ غـَامـِضه..حيث تعيش القصص. اكتشف الآن