محادثـَاتُُ غـَامـِضه..

.التشـَابتر الثامن.

انيوهاسيو لوفلي'ز
فوت'ز & كومنت'ز

آنجـوي
~~~

"أوف آنا كنتُ اسَاعِدهُ ، لم واللعنه سـ أصبح زوجتهُ الآن"
قهقه يونغي عليهَا وهِي تشتم ووتتنهد من الـ أوني التِي وضعت
له الملايين من الاصبَاغ وآلتي تسمى أدوات التجمِيل

"هذا لإنك اعترفتي لي بالأول" يونغي لايزال يضحكُ
عليها هو لايزال يذكر كيف عندما وبعد 7 أشهر من التحدث
واخرج ما بداخلهُ قد أتت لمنزلهُ ثملة وهِي تصرخ وتؤنبه بسبب
حُبه لتِلك الفتاة وعدم حُبِها

"حقًا! متى فعلت أنت تقول إني أتيت لك اذا واللعنة
لماذا لأذكر ، ايشش لا أصدق اني وقعت للحب المزيف"
هِي كانت تصُرخ وبعدهَا آخذت تتحدث بِـ درَامِيه

اتت إحدى المنظِمَات تخبرهُم بأنهم على أستعداد بـِ نزولهما
"تباً" وقفت بجوار يونغي نافخة الوجنتِين بغضب طفولي
لكن ما ان اعلنت مُوسِيقَا الزفاف لحن نزولهما حتى تغيرت
تعابير وجهها لأخرى

وقفا أمام القسيس والذي على استعداد لتلاوة
حتى بدآ

"آيها الشَاب مـِين يـُونغِـي هل تقبلُ الزوَاج مِن الآنسه
كـُو سـُول-آه وأن تحفظهَـا وتكُون عونهـَا بالسراء والضراء"

"نعـم .. اقبـل"

"آيتها الآنسة كـُو سـُول-آه هل أنتِ على أستعداد بأن تكوني
زوجة و.."

"نعـم أقبـل .. هل يمكنك تسرع رجاءً هذا الفستان
يضايقني"

أحمر القسيسُ خجلًا وضحك الحضور فقد كان واضحًا
انزعاج سول من الفستان المنتفخ ، وكان يدور برأسها لماذا
لايصنعون بنطال وقميص خاص بزواج ولتنتهي

"إذًا بإسمي وبِـ الحضور شهداء اعلنكما زوجاً وزوجة"

تقدم يونغي من سول وقبل جبينَها وحان دور سول
بالاحمرار خجلًا فَـ هِي لم تتوقع تصرفهُ وانما هـو فعلها
سريعًا كي لا يحصل على لكمه في المعدة بسببها

بعد آن قضيا وقتًا ممتعًا مع عائلتيهما اعتذرا وانصرفا
لمنزلهم

...

واغلق الكتاب ووضعه جانبًا ، حمل أبنه ذو 7 سنوات
"إذًا صغيري هــل يمكنك الذهاب وإيقاظ والدتك" ، " هل تمزح
معي أبًا اليس أنت الأب ويجب عليك إيقاظها أنا لا أريد
آن اقذف من السرير مره آخرى"

تنهد يونغي فرغم ان حياتهم جيدًا إلا آنك لا تتجرا وإيقاظ
سول-آه فَـ ربما يومًا تدخل المشفى

~~~

النهَـاية..

الأحد . 25 . يـُوليـُو . 2021