ڤـيولـيتـا***
ليضحك بجنون ثم أردف
" لم أرى آحد يجرؤ على تحدي الملك "فتحت عيني بصدمة هل قال لتو الملك هل هو
الملك من أردت الهروب منه ألان يقف أمامي
هل حقًا سيقتلني؟أبتعدت عنه قليلًا ثم أنزلت رأسي وهمست
" لماذا تريد قتلي ؟ "لم ينطق بشيء قابلني بالصمت ليتقدم ناحيتي
ثم رفع رأسي وشردت بالنظر ألى تلك العينان
آلتي سحرت بها أنه جميل لكنه مع شخصية فظة
ابعت نظري عنه بعد ما لاحظ شرودي به وتلك البتسامه الخبيثة التي زينت وجههلقد وجدت ما ينقذني حمحمت وأردفت بثقة
" انا أعلم انك تخطط لتخلص مني لكني
لدي أشياء لايوجد أحد بعالمك يمتلكها "رفع احد حاجبيه وهمهم يفكر بما قلته لا اعلم ان
هذا قد ينجح لاكنني ألان أكثر ما يهم هو البقاء
على قيد الحياة ومعرفة أين انا هتف بعد التفكير
" حسنًا أريني ماتملكين ولا احد يملكه لكن ضعي في رأسكِ أن كانت أحد الألعاب التي تلعبينها فلاً أضمن حياتكِ "هززت رأسي بسرعه وبلعت ريقي هذا الوغد
أستطاع بث الخوف بداخلي بثانية في حياتي أستطعت دخول أماكن مهجورة ودخول الغابات التي تحتوي على حيوانات مفترسة والمختبر الملعون ولم أخاف كما الآن هذا الشخص خطير فعلًا إي خطئ مني قد يكلف حياتيزفرت بضيق لأراقب تحركاته كان فقط يحدق وهو
يعقد حاجبيه وألان ماذا تقدم نحوي وهتف ببرود
" عندما أتكلم عليكِ الرد وليس هز رأسكِ هل فهمتِ "اومئت له وأردفت بصوت متوتر
" اج..ل فهم..ت "حدق بوجهي ببرود ثم غادر وغد حقير رغم أنني
أجيد فنون الدفاع عن النفس لكنني لا أستطيع
حتى شتمه فحياتي هي أغلى شيء تبًا ماذا افعل تنهدت بيأس ثم سرت أفكر
أنت تقرأ
أَسِيرة الطاغِيه
Historical Fictionهناك من يسكن جدران الظلام والأخر يضيء كالنور أحدهم يعرف كيف يقتل ولاخر يعرف كيف يشفي أحدهم يحب الحب والآخر يرى ان الحب مجرد شعور سخيف كيف سيكون المصير بعد اللقاء اليس هذا تناقض كبير بينهم !! " أنتِ هي المختارة ڤيوليتا مكانكِ هو بجانبي " أنهى حديثه...