الجزء السابع عشر:
دعني احبك الى الابد<٤
وجهة نظر مجهول:
دخلت غرفتن الكبيرة جلست على السرير اخيرا انتهت مشاكلنا كل ما حدث أصبح ماضٍ
ليدخل حبيبي و ارتميت في حضنه..
-صغيري ماذا بك؟
-احبك، احب عيناك..-انا ايضا جميلي..
-كوكي دعنا نتزوج..اعلم اني سبب فشل زواجنا الأول..لكن اريد ان نكون سويا و اريد ان اكون والد تاي الصغير و تربيه سويا..
-من هو والد تاي الصغير؟
-ماذا؟-تايهيونغ انت الشخص الوحيد الذي يعلم..من هو؟ يحق لي ان اعلم الجيش كذلك
فرفعت جسدي عن خاصته وقفت سريعا و نظرت إليه
-و ماذا سيتغير؟ استتخلى عنه؟ ام ترميه في ميتم؟ أو ربما تتخلص منه؟ لن اسمح لك كوكي.. تاي تاي الصغير هو طفلنا ألم ترى عيناه الجميلتين..
-من هو والده..؟
-توقف جيون جنغكوك..
و خرجت من الغرفة نحو غرفته يونغي و جيمين و رتميت على السرير في أحضان جيمين..
-انقذني جيمين انقذني..
امسك جيمين قنينة من الخمر
-اشرب تاي انا ادعمك أيها العاهر الجميل-أنا لم أخبرك اني المثليين الان انا اقول لك انني اخبئ سرا عن كوك
-اشرب و اصمت..و حقا شربت.. و شربت و شربت حتى لم أعد أعي ماذا أفعل رفعت جيدي لأجلس في حضن جيمين و قربت شفتاي و من خاصته و قبلته..
-تايهيونغ ؟ جيمين؟ ما اللعنة التي تحدث هنا..؟!
صرخ كوك فنظرت إليه من مكاني-اخفض صوتك أيها البائس الغبي
-هل شربتم؟! من سمح لك جيون تايهيونغ ألم امنع عن الشرب؟! الجيش هذا قانوني الأول؟!و رفعت جسدي عن جسد جيمين و بدأت انزع ملابسي قطعة تلو الأخرى حتى أصبحت عاريا بالكامل..
-ضاجعني جيون جنغكوك.. ضاجعني..
امسك كوك بيدي و بدأ يسحبني خلفه كأني دمية حتى وصلنا الغرفة رماني على السرير و نزع ملابسه..
-أهذا ما تريده؟ حسنا إذا ساضاجعك لكن لا تبكي لي بعد دقائق انك تتألم لاني لن ارحمك..
~اه
~اغ
~هذا جيد جدا داددي
~اسرع
~مممم احب هذا
~عاهري أهذا جيد؟
~انا ساقذف..
~اه..
~لن نتوقف عند الجولة العاشرة ام نقذف كثيرا صغيري..و حقا لم نتوقف حتى الصباح..
-اعدك تاي تاي..سأحبك للأبد..لن يغير شيئا ما في قلبي لك...
.
.
.
.
.
ً
بارت مدري وش قصته الموهم نزلت ثنين بنفس اليوم و شكلي بنزل الثالث✨
أنت تقرأ
اشتراني زعيم المافيا(مكتمل)
Fanficماذا قد يحصل العاهر كيم تايهيونغ إذا اشتراه أكبر زعماء المافيا في العالم؟. هل سيقع زعيم المافيا جيون جنغكوك لعاهر اشتراه لانه مستحيل اللمس؟ ام سينتهي أمر تايهيونغ في قبو كوك مع باقي الجثث المرمية؟ و هل سيقبل تايهيونغ المتمرد بكل هذا ام ان قلبه سيبحث...