"حجرة ورقة مقص"
صوت مزدوج تسمع من طرف بنت و ولد مقابلين مع بعضياتهم و أول مسالاو شافو فيدين بعضياتهم كانت البنت رابحة الحجرة بالورق
البنت تبسمات بحماس:وااااع غلبتك غلبتك يلاه سييير دابا للبيرو دالحارس العام و جيب ورقة دالدخول
الولد :لا أهند لا، حرااام عليك واش ديما مللي تغلبيني فهاد اللعبة تطلبي شي حاجة صعيبة هكااا
هند علات كتوفها بزوج مامسوقاش و عوجات فمها للجانبين مميقة فيه:ماشي سوقي دير اللي قلتلك .. راك نتا اللي مكاتعرفش تستغل الفرصة مللي كاتكون نوبتك تحكم أحسام
حسام مغوبش فيها:حرااام عليك والله حتى حرام
بقات معوجات فمها فيه معلية كتوفها بزوج و مشات لواحد الركينة كاتمتم:يلاه كانتسنااااك
مشات كاتشوف فساعة يديها و مبتاسمة بشر، بنت بوجه ملائكي بجمال ساحر ولكن بالاستعانة بالمكياج، كاتبان فنيونة، بشعر زعيعر شوية و عوينات فالزريرق مايل للگري، داك اللون السماوي الجذاب، خذوذ مليانين و بشرة بيضاء اي خدش بسييط كايبان فيها
بنت مشاكسة مستغلة للفرص، من الشوفة فيها ماتعطيهاش عمرها 21 عام كاتبان صغيرة .. هي الكبيرة د قسمهم على حسب مضوبلة التاسعة جوج مرات أما الباك مخيمة فيه هذا عامها الرابع فيه بعدما قصاوها و رجعات باستعطاف .. هادو الايامات دالپريپاراسيون للامتحانات و لكن هي ذماغها ثقيييل فالقراية، عطيوها الماكياج و المسارية و بعدو لهيه
بقات مدة من الوقت واقفة مربعة يديها كاتسنا حسام اللي دخل هادي مدة للبيرو دالحارس العام وتعطل، تأفأفات كاتجبد المسكة من صاكها و دارتها ففمها كاتنضغ و طرطقها بصوووت عالي حتى بانلها حسام جاي عندها مبتاسم ابتسامة جانبية
حسام بشر:لقيت غي النائبة ديالو ههههه
هند نتراتلو الورقة د الدخول مخنزرة فيه:ايوا و دوختيها فحال ديما بزوج كلمات
حسام بقهقهة عالية:اياااه ههه
هند دفعاتو من قدامها:يلاه تلاح انا معطلة عشرة دقااايق دابا
مشات من قدامو بضع خطوات، جبدات الورقة فيها ختم باسم الحارس العام، كتبات فيها سميتها و الساعة اللي تعطاتها فيها الورقة و وقفات فباب القسم كاتدق و تنضع المسكة، حتى تحل عليها الباب اللي كايسدو هاد الأستاذ بالساقطة .. شاف فيها معلي حاجبو
![](https://img.wattpad.com/cover/279478515-288-k635268.jpg)
أنت تقرأ
قلب مستعمل
General Fictionيقـــــــال، إذا وقعت في الحــب مرتــيــن فلتختر الثاني لأنك إذا كنت تحـــب الأول ماكان سيخفق قلبك للآخر... عندما يكون اختيارنا خاطئا، ندفع الثمن غاليا فالحب الحـــرام كالماء المالح، مهما شربت منه لن يرويـــك أبدا مرحبا بنا قصة جديدة بأناملي "نونة"...