" دمائك هي ما كنت ابحث عنه"
في الحقبة الفكتورية حيث انتشرت جائحة مصاصي الدماء
كان الناس يخافون المشيء في الشوارع ليلا...
هي تمشي وسطهم لتحاول التأقلم مع البشر، تتعرف على شاب بطريق
الصدفة... دمائه مميزة اتكبح رغببتها ام تشرب دماءه فقط.....
حب من...
لم يلتقي بتلك الفتاة مجددا رغم انه جاب كل المدينة و خرج الى ضواحيها اسبوع ، اسبوعين، ثلاث و لم تفارق ذاكرته
يوم كبير كهذا بالطبع سيحضر الجميع هنا كان ينظر في كل مكان عله يجدها و لكن من دون جدوى، هذا اليوم مهم جدا فهو يأتي مرة في السنة و من عادة سكان هذه المدينة انهم يحتفلون بالشباب و الشابات بحفلة تنكرية و عليهم بذلك ان يختاروا الفتاة التي ستكون شريكة حياتهم، حماس الشباب كان كبيرا و الكل يتجهز للحفلة منذ الصباح
كان يجلس هو بعض من الجنود في حانة -لوبان- عرفت تلك الحانة انها عادة ما يزورها النسوة التي تمتع الرجال و ليس هدفها علاقة بعد ذلك فقط لليلة واحدة لا اكثر، لكن وجوده هناك لم يعني ذلك كان فقط يريد ان يشغل ذهنه ببعض من الخمر عله ينسى وجهها او لمعانه او حتى لمسة يديها الباردتين
في قصر العائلة حيث كان لاليسا تتعلم الرماية ، و ذهنا هذه الايام التي مضت كان شاردا فلم تحصل على نقطة اعلى من سبعة ، و لكن قبل ان ترمي السهم الاخير اخذت نفسا عميقا و اغمضت عينيها فتحتهما بعد لحظات لتشعر بنبض مالوف لديها اطلقت سهمها و نظرت خلفها، صفق الخدم هناك لتعود و تنظر لنتيجتها
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
" احسنتبنيتياخيرا!! جيداانكاحرزتياعلىنقطةستنضمينللفتياتاللواتيسيذهبنالىمهرجانالملكة،علالاميريعجببكونضمنمكانتنافيهذهالمدينة " نظرت الى والدي و تنهدت لانظر اليه بنظرة كلها غضب اخذت نفسا عميقا و فتحت عيناي بعد ان أغمضتهما حتى لا العن حظي أمام الجميع " لماقللكهذامنقبلولكنهلجننت؟تريدانتبيعنيلتضمنمكانتكهنا؟؟؟لامستحيللناذهبلذكالحدثابداولااريدالاختلاطمعالبشرانتهى "
