ستة.

736 83 31
                                    


إسبوعان ولم أرى محياك.. إسبوعان ولم أشبع عيناي بالنظرِ لتقاسيم وجهك.. أصبحت تبتعدُ عني وتضع مسافاتٍ بيننا بعض تلك الحادثة  ولكني رأيتك اليوم أخيراً..كنت تبتسمُ لي..تبتسمُ في وجهي أنا بادلتك ذات الابتسامة وفي داخلي يخترق

مؤاخرًا بت أفكر.. هل ابتعدت عني بسببها؟ ما كان عليك اهمالي كصديقتك حتى..بدأ عقلي باختراع سينريوهات كماذا لو أنك ستتخلى عني كليًا لاجلها؟ ونعم أنا مفرطة في التفكير وأكاد أجن ان لم كذلك فعلا
.
.

بدأ عقلي باختراع سينريوهات كماذا لو أنك ستتخلى عني كليًا لاجلها؟ ونعم أنا مفرطة في التفكير وأكاد أجن ان لم كذلك فعلا

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
إِستَمِع لِقَلبي.حيث تعيش القصص. اكتشف الآن