صاح يونجون لأبتعدَ عنكَ بسرعة قبل أن يفهم الأمر بشكلٍ خاطئ..تعلم ولأول مرة سأشكر يونجون فهو أنقذني من هذا الموقفِ المحرجِ للتو رغم أني حقدت عليه كثيرًا في ما مضى لاحراجي كثيرًا دون قصد منه
ولكن.. يبدو أنك لن تستسلم ففور إنتهاء الدوام المدرسي أنت سحبتني محاصراً إياي على الجدار مانعاً إياي من التحرك.. لم يبدوا ذلك أشبه بدراما مبتذلة؟ سخرت في نفسي دون الاهتمام هذه المرة لهذا القرب
"لا تحاولِ هيورين فالهرب لن يجدي معي نفعاً"
كنت أحاول التخلص منك لكنك فاجئتني.. وجنتاي تحترقان الأن وأنا أتلعثم محاولة إخراج أي كلمات أفسر بها موقفي ولكنك زدت الأمر سوءً بتقبيلِ إحدى وجنتاي لتقترب من أذني هامساً
"أُحِبُكْ"
كتلة مشاعر مبعثرة؟ أجل هذه أنا..من كان يظن أن كلمة واحدة قادرة على بعثرتي بهذا الشكل داخليا؟ عيناك متسعتان بتركيز تنتظر ردي وكأنك لا تعرفه
"عزيزي تُريدُ معرفةَ مشاعري؟ فقط إِستمعْ لقلبي" . . .
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
