سبعة.

745 83 51
                                    

اليوم أنتَ عُدتَ أخيراً..إتَكئتَ على كتفي من جديد ولكن بكل برودٍ أنا أبعدتك لتناظرني بتلك البنيتان البريئتان بإستغراب

"بومقيو إبتعد عني ستغارُ حبيبتك"

لم يكن هذا السبب الحقيقي.. لقد كنت غاضبةً عليك لاهمالي وتركِ في الجانب لاسابيع..شعرت أنك قد تتخلى عني بسهولة في المستقبل ولم أحب هذا الأمر

لكن يبدوا أني كنت غبية بقول ذلك لأنك أخبرتني بأنها قريبتك لا أكثر هي مرتبطةٌ بالفعل وقالت ذلك لأنك ساعدتها..لم أتوقع أن أكون بهذا الغباء قبلا

كنت شاردة..هذا ما جنيته من فرط تفكيري الذي لا فائدة منه ولكن ما ان استدرت استدركت قربك لي حتى أن جباهنا تلامست بالفعل وأستطيع الشعور بأنفاسك على وجهي

"هيورين إعترفِ أنتِ واقعةٌ لي!"
.
.
.

"هيورين إعترفِ أنتِ واقعةٌ لي!"

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
إِستَمِع لِقَلبي.حيث تعيش القصص. اكتشف الآن