الراوية
ظل شبان في غرفة كابريس ينتظرون أن يستعيد وعيه فجأة بدء كابريس يتحرك ويستعيد وعيه بينما شبان ظلوا ينظرون له وهم قلقون من ردة فعله حين فتح عيناه وأمسك رأسه وجلس حتى أسند ظهره على داعمة السرير ونظر لهم مجتمعون حوله رفع حاجبه
واردف بحيرة
من انتم
غابرييل رفع حاجبه
هل جننت ام انها هرمونات الحمل
كابريس عقد حجباه
ومن انت أيضاً
اركون صفق ساخراً
تهانينا اخيرا فقد كابريس صوابه
لوثر بقلق
توجهت نحوه وجلست بجانبه ووضعت يدي على جبينه واردفت بقلق هل تعرف اسمك هل تعرفني تحدث نظر لي مطولاً بشك كأنه لا يعرفني تنهد
واردف بملل
أجل اعرفك اخي ولكن هل هناك مناسبة خاصة ليوم حتى تجتمعو جميعاً في غرفتي
لوثر تنفس بارتياح شديد
لقد قلقنا عليك وانت تقوم بعمل المقالب بنا انضج قليلاً كدت توقف قلبي من القلق لقد اخذت يومين من أجل أن تستيقظ خفنا أن تكون قد تاذيت
اركون تنهد ساخراً
كنت اعلم اني لست بذلك الحظ الذي يجعلك تفقد ذاكرتك
كابريس عقد حجباه
يومان وانا نائم ماسبب هذا حاولت أن أتذكر لما كنت نائمة فجأة عادت ذكرى تلك ليلة الي راسي أمسكت الوسادة بغضب واردفت لعين اخترق راسي كأنه منزله الخاص
اركون بتنهيده
أنها أول مرة أراك بهذا الضعف وصدقني قمت بتسجيل كل شيء على كاميرت هاتفي شعرت بشيء يقذفني حتى اصطدمت بالجدار تبا ظهري تحطم العاهرة لا مزاح معه نظرت له واردفت شكرا كنت اود تحليق منذ فترة
كابريس ضغط على أسنانه
لا تظن اني نسيت فعلتك تلك اوشيت بي لذلك التزم الصمت لا اريد سماع صوتك انا حقا اصارع الآن حتى لا اقتلك
لوثر بجدية
كابريس دعنا بالمهم الآن انتايوس ماذا أخبرك بتحديد اين هم وكيف حالهم
كابريس ببرود
أنهم الآن مختبئون حسب قوله استطاعوا الهرب من قبضة المدعو اوكتيفيوس ذاك ولكن ابي و ويليام ليسوا معه قال إنهم ذهبوا منذ شهر تقريباً ولا يعلم عنهم شيء سوا انه لديهم مهمة عاجلة حتى ينهوها ولم يعودوا بعد ولكن بخير وأيضاً هو طلب منا أن نرسل ايما و مارك إلى اوسكار هو يعلم أنه الآن في مملكة أندرو وان أندرو معنا لذلك طلب من أندرو أن يفتح لهم بوابة ويرسلهم الي اوسكار حتى يدربهم على السحر
أنت تقرأ
Ericos blood sacrifice
Randomالجزء الرابع من اريكوس التضحيات تصنع المستحيل وتحقق المعجزات وتمنحنا السعادة ولكن ليس دائمآ تستمر تلك السعادة ربما لحظات قليلة فقط نعيشها ولكنها تبقي معنا طوال عمرنا قصتنا تتحدث عن التضحيات عن الدماء عن الأساطير الأبطال لا يعيشون نهايات سعيدة دوما...