"ارفع صوتك بكلماتي، تسمع فيها اثنين: صوتك، وقلبي".
ليست هي كلماتي لَدَيك اكثر مما هي اعمالك لديّ.
وليس هو حبي لك اكثر مما هو ظلمك لي!.
ما اشدَّ تعسي إذا كنت اخاطب منك نائمًا يسمع احلامه ولا يسمعني!.
" ما أتعس من تبكيه الحياة بكائها المفاجئ على م...
هاي فرولاتي متأخرتش عليكم بارت النهاردة البارت اللي قبل الأخير أطول بارت في هذه الوراية ادعموني بكومنت لكي تضفو لحياتي فرحا سمو الله ليتس جوو.. البارت من وجهة نظر رفيدة ~~~~~~~ رفيدة: بعد أن ذهبنا للمخيم ولعبنا. لقد تم امساكي. حسنا لا مشكلة، لا اعلم ماذا حدث لي وقتها لكنني اخبرتهم، هل تظنون انه عرف انه ابنه؟ لقد مر أسبوعين علي هذا اليوم، نتقابل سوي مرتين ربما، لم نفعل شيء، اول أسبوع كان أسبوعاً شاغراً، فقد كان علي جيمين حل الكثير من القضايا، وتاي كان منشغلا بعمله، فشركته كانت تمر بصفقة كبيرة، أما ألكس فقد كان يذهب لإمتحانات نهاية العام، وأنتهت منذ يومين، لقد أتفقنا أن نذهب لبيت تاي اليوم، سأترك الأطفال مع عمة تاي ثانية، هم يحبونها كثيرا، فهي إمرأة جميلة ولطيفة هي وزوجها، يحبون الأطفال كثيرا، ها قد اتي جيمين من عمله، سأجهز له الطعام.. بعد أن تناولنا الطعام قال جيمين لي وهو يبتسم ابتسامته الجميلة التي عشقتها منذ الصغر: هيا بنا لنذهب لبيت تاي سننام عندهم الليلة انا متحمس كثيرا. حسنا بخصوص ذلك الموضوع قصة النوم تلك ترعبني، لقد زرت هذا البيت آخر مرة حصل هذا الموقف الذي اتهمني بسببه تاي، ولكن لا مشكلة جيمين ويون معي. تجهزنا نحن الاثنان وذهبنا للمنزل تكلمنا ولعبنا وشاهدنا أفلاماً، كان ممتعاً كثيراً، في النساء قالت يون وقد بدى علي وجهها إمارات الملل: ما رأيكم بلعب لعبة؟ أجبنا مسرعين: ما هي؟ قالت: سنلعب بالأوراق والخاسر سيطلب منه الجميع طلب.... فأجابها الجميع عداي: حسناً لا مشكلة.. فنظرت لي بمعنى هل انت موافقة؟! حسنا انا خائفة قليلاً فأنا فاشلة في هذه اللعبة لكن لا مشكلة، اجبتها بإيمائة تدل علي موافقتي، فتحمست وذهبت تحضر الأوراق، لعبنا كثيرا، وكما كنت اتوقع ~لقد خسرت~ لكن لا مشكلة لنرى ماذا سيطلبون مني..؟ قالت يون والحماس باد علي وجهها: سأطلب أنا اولا فأنا أقترحت اللعبة. أجابوها بالموافقة. فطلبت مني شرب كوب من القهوة،حسناً الأمر مرعب. فأنا لا أحب القهوة فهي مرّة، وأنا لا أطيقها، ولكن لا مشكلة لنجرب... شربته وكان أمراً مقرفا قليلاً... لحسن الحظ انتهيت منه دون أن اتقيأ، فصفق جيمين في حماس وقال: حان دوري.. فنظرت اليه قائلة: ماذا تريد؟! فنظر الي قائلاً وعيناه كانت تشع من البهجة والحماس: ستطبخين كعكة.وصمت. اذا وما التحدي في ذلك. فاكمل كلامة الذي جعلني اتوقف عن التفكير. ولكن دون أن تنظري ويمكن ليون مساعدتك. ااه جيمين مازلت خبيثاً كما اعتدتك. لا مشكلة اظن أن هذا سيكون ممتعاً، طبخنا الكعكة وضحكنا واستمتعنا، وساعدتني يون، زلاكن ما إن انتهيت وازلت الرباط عن وجهي صدمت ~لقد تحول المطبخ الي مكب قمامة~ قطبت حاجباي وقرىت تمظيفه انا وين وطلبنا مساعدتهم فوافقوا، وبعد ان انتهينا ذهب كل منا ليستحم فقد كانت ملابسنا متسخة وارتدينا البيجامات انا ويون
ملابس رفيدة
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.