بارت 4

672 13 7
                                    

فما باليد حيلة..
لست اسمك على فخذه مطئطئة رأسها تترقب مصيرها ليرفع الآخر يده لتتمركز على خصر الاخرى و بحركة واحدة اصبحت مستلقية على بطنها فوق ركبتيه ليتحسس تلك المنطقة ثم يقول بصوت كفحيح الافعى _عندما انتهي اريدك ان تخبريني كم عدد الضربات افهمتي.اومأت له الاخرى بقلة حيلة بينما تبكي بصمت..رفع الآخر القميص قليلا لينزع ملابسها الداخلي ليبدء بضربها بينما الاخرى قد دوى صوت صراخها ارجاء  القصر بينما تترجاه ان يسامحها...... توقف و هو يلهث ليسألها كم كانت عدد الضربات؟ لتجيبه _خخخ... شهقت... مسة... شهقة... و... و اربعون _حملها بين يديه ليتجه بها نحو الحمام ليحممها و يلبسها ملابسها ثم امر الخدم باعداد حليب دافئ لها..شربت حليبها و هي لازالت تشهق الى ان نامت على صدره.....
في اليوم الموالي:جهزوها.. اردف القابع في زاويته المضلمة لتاتي الاخرى بعد دقائق بخدود حمراء مغرية للآخر و جفون دامعة و بمعطفها الذي قفل منه فقط زران و قد سقط على كتفيها بالاضافة لشعرها المربوط على شكل كعكة غير متقنة لقد كانت حالتها مزرية مقارنة بهيبته هو مع ملابس رسمية سوداء و معطف طويل اسود ايضا لينزل الى مستواها و يرفع رأسها لتقابل صقراويتاه الحادة مع سوداويتاها اللامعة ليقول بنبرة جدية _لقد مرضتي ارأيتي كيف تخالفين الاوامر و تفعلين ما في رأسك اللعين هذا. ليدق على رأسك ثم يتنهد بقلة حيلة ليعدل ملابسها وشعرها و يجرها من يدها الى السيارة ليقصدوا الطبيب..
يتبع

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Aug 13, 2021 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

عقاب زوجي رئيس المافيا🥂حيث تعيش القصص. اكتشف الآن