مبدأيا اتمنى تستمتعوا و متنسوش الفوت و تعلقوا بين الأجزاء بسكدة هاڨ فان
__________________________قاطع شريط ذكرياتي المأساوي اقتراب لوسي مني
"مرحباً عزيزتي"
اردفت بنبرتها الساخرة و نظرتها الخبيثة
كلما اراها اشعر بالخوف اريد فقط احتضان امي
لاني اثق انها ستحميني منها
_
"هل تنتظرين مني ان ارد التحية.. يا لكي من مثيرة للشفقة"تحدثت بسخرية واضحة
_
"لما قلبك اسود هكذا يا إيڨو"تحدثت هي بينما تضع رجل فوق الآخرى بملابس العاهرات تلك
_
"عاهرة قذرة"تحدثت بصوت لا يسمعه غيرها
_"عمتييي إيڨي تدعوني بالعاهرة"
_"لكنها لم تخطئ عزيزتي "
تحدثت امي بإبتسامة استفزت الآخرى يا الهي كم احبها
_
"اقسم انني سأخبر ابي"اردفت صغيرة ابيها لتخرج من المنزل باكية
_
"كم احبك امي"
_
"انا ايضا صغيرتي "كنت اجلس مع الفتيات الصغيرات اراقبهم حتى لا تقع احداهن لتدخل الافعة مجدداً
" ماذا حدث يا افعتي لم تجدي اباكي ام ماذا"
اردفت اسخر من منظرها الغاضب
_
"إيڨي فلتأتي معي الآن"
_
لن انكر خوفي من منظرها اظهر الشجاعة دائماً و لكني ارتعش خوفاً الآن..." لن افعل"
اردفت اتجاهلها لتتجه نحوي و تمسك يدي و تسحبني خلفها
"ما لعنتك"
اردفت صارخة احاول سحب يدي من قبضتها
ظلت تسحبني حتى وصلنا للحديقة الخلفية لتفلتني بقوة
" انظري لي.. انا استطيع فعل اضعاف ما فعلته بكي أيتها الضعيفة الحقيرة لذا فلتتجنبي غضبي"
_
" اخفتيني حقا... ماذا تظنيني يا عاهرة هل تظنين انني مازلت إيڨي الصغيرة التي تتبعك في كل مكان.. الذي لا تعلمينه انها ماتت.. ماتت منذ هذا اليوم و الذي أمامك الآن لا تستطيعين اخافتها ب3 رجال او 50 او 100 "صرخت بها.. و أخرجت كل ما في قلبي بينما اضرب صدرها بقوة
" هل تعلمين... انتي التي يجب ان تخاف مني لا العكس... هل تظنين ان صمتي هو ضعف.. لا صغيرتي فأنا استطيع القضاء عليكي عندما يحلو لي"
_
" اضحكتيني حقا.. القضاء علي هذا مضحك حقا انتي تخافين النظر في اعين والدك و ستقضين علي انا.. لنرى ماذا سيفعل والدك عندما يعلم ان ابنته الوحيدة فقدت عذريتها "
أنت تقرأ
_ تولبا _
Teen Fiction"لم يهتموا لأمري... لأخضع لوحدتي و اصنع صديقي الخيالي و لكني... احببته " "انت حقيقي يونغي لا تدع احد يخبرك عكس ذلك" "بوجودك حييت و بـبعدك فنيت" "فلتقتله... هو يستحق هذا لا تخف" "أين انت يون... لا تفعل بي هذا اتوسل إليك" "ايڨي.. خيالك من صنعني...