اولا اتمنى تستمتعوا
ثانياً احنا ستيل فلاش باك لحياة إيڨي... لما ينتهي هيوضح
بسكدة هاڨ فان
_________________________
" الم تسمع... لنتواعد"
تحدثت ايدا بجدية لأول مرة في حياتها اظن
" انا... انا فقط لست مستعد"
تحدث تايهيونغ بتوتر هو في سنته الأخيرة من الثانوية و نحن في سنتنا الأخيرة من متوسط كما أنه ليس اجتماعي كان يجلس وحده فقط.. نحن احيانا ننسى انه معنا في ذات المدرسة لكن لن ننكر ابدا وسامته التي تجعلك تريد تقبيله لحظيا بمجرد رؤيته .. هو اسياوي و لكن لا بأس لدينا الكثير من الأجانب في المدرسة
ايدا كانت فضولية بشأنه و لكن لتلك الدرجة لم اكن اعلم حقا
_
" سنتواعد لمدة شهر اذا وقعنا في الحب... لنكمل اذا لم نفعل لننفصل بهدوء.. انا فقط لن اتركك تذهب اعزب هكذا بوسامتك تلك"
تحدثت ايدا و كأنها تعقد صفقة مع احد اكبر شركات كوريا اقسم ان عضلة بطني لن تتحمل امساك ضحكتي اكثر من ذلك
" لكن.."
قاطعة ايدا اعتراضه بقبلة سريعة على وجنته لتركض هي اتجاهنا
_
" انتي حقا فقدتي الجزء المتبقي من عقلك"
تحدثت لينا تعاتب ايدا على تصرفاتها الصادمة لنا.. حسناً هي دائماً صادمة لكن تلك المرة لا نستطيع إغلاق افواهنا من صدمتنا
" انتم تعلمون فضولي الكبير بشأنه... لا بأس"
تحدثت ايدا بهدوء... هي لم تواعد قط في حياتها.. كانت فقط تتخصص في جعل الناس يواعدون... لكن تايهيونغ هو اول شخص تواعده ايدا
" ايدا... افعلي ما تريدين هذه حياتك لكن ارجوكي تحمحمي قبلها لأننا سنصاب بنوبة قلبية من كثرة صدماتك"
تحدثت انا اتصنع الجدية لتنظر لي بملل
_
"حسناً و الآن لنذهب للحصة لأن و بسبب ايدا لن نستطيع الذهاب للمكتبة"
اردفت فلورا تضع اللوم على الذي تأفأفت بملل لتسبقنا نحو الصف
دخلنا الصف ليوقفنا هذا العجوز بثرثرته التي تجاهلتها انا و ذهبت لأجلس في مقعدي
" لي إيڨي انا لم انتهي"
ما به هذا الاستاذ لم هو مشدود الأعصاب هكذا
_
أنت تقرأ
_ تولبا _
Teen Fiction"لم يهتموا لأمري... لأخضع لوحدتي و اصنع صديقي الخيالي و لكني... احببته " "انت حقيقي يونغي لا تدع احد يخبرك عكس ذلك" "بوجودك حييت و بـبعدك فنيت" "فلتقتله... هو يستحق هذا لا تخف" "أين انت يون... لا تفعل بي هذا اتوسل إليك" "ايڨي.. خيالك من صنعني...
