البارت الثالث عشر🖇🖤

375 15 0
                                    

بقلمى هاجرشريف

اديب مسك يديها و ذهب بها الىى المطبخ

رواند ببرود للخدم: يلا بره
وحده من الخدم؛: محتاجه مسعده رواند هانم
رواند على نفس الحال:لا اتفضلى انتى و خدى اجازه لمدد شهر و خدى ضعف مرتبك و ارتاحى شويه و لو عوزه ترجعى بعد ما الشهر يخلص ارجعى مش عوزه. عادى تمام يعنى خدى راحتك
خدامه بشكر: تسلمى يا بنتى الهى يارب يحفظك و يخليكى
رواند ببتسامه: ويخليكي انت كمان يلا روحى
.. ذهبت الخدامه و الخدم وراها كان فى شخص يتابع ببتسامه.
رواند ببتسامه: ماالك
اديب: طلعتى بريئه و طيبه اوووى
رواند بغرور: طول عمرى
اديب: ياااا على التواضع يا بت
رواند: المهم حين نعمل اى
اديب: بطاطس مهروسه و بطاطس مقليه كمان
رواند بحماس تفولى: اشطاا يلا و كيكه كماان

•••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••
عند رسال و جود لم اخذها و دخل غرفتها

رسال ببرود: نعمم
جود بندم: مش نويه تسمحينى بقا انا اااسف
رسال: لا انت خدعتنى يا جودى خلتنى احبك بس انت حبيتنى وهم وهم خلتنى اعيش فى وهم
جود بندم: الانتقام عمانى ولهى يا رسال
رسال: لا يا جود مش هسمحك
جود: ونبى يا رسال سمحينى
رسال: اسفه مش هقدر

.. وسابت الغرفه وراحت الجنينه تشم هوء شويه.... عند لمار سحبها ماهر و ذهب ببها الىى الغرفه

ماهر: اسف اسف يا ملكت قلبى
لمار: ومش هسمحك يا ماهر
ماهر: ربنا بيسامح انتى مش هتسمحينى
لمار ببكاؤ: انت كنت لتضحك عليه و مفهمنى انك بتحبنى و معيشنى كل يوم
مسلسل العشق الممنوع و كلو كان انتقام
انا تعبت اووى يا ماهر فى حياتى
ماهر وانا كمان اتوجعت و تعبت كتيرر فى حياتى يا لمار مش لوحدك ولهى انا اسف انتى لو مكانى هتعملى اى

لمار: انا عمرى ما افكر انى اعيش شخص حب وهم علشان عرفه احساسو انا جربتو مرتين يا ماهر مرتين انا عشت فى وهم مرتين
حضنها ماهر: اسف يا لمار قلبى و لهى كنت عاوز انتقم بس حبيتك ولهى حبيتك
لمار: اعمل اى خايفه  اصدقك يحصل الى حصل تانى
ماهر: اسف ولهى ما هعملها تانى سمحينى بقا يا لمارقلبى
لمار: تمام... بس عوزه اروح الملاهى
ماهر: اشطا يلاا بس هتسمحينى
لمار: هفكررر
ماهر: روحى البسى و تعالى
لمار: مااشى
.. راحو الملاهى و اكلو ايس كريم و غزل البنات و لعبو كثيررر و اتعشو و رجعو و طلعو كل واحد الغرفه بتعتو ده بردو  قانون  كانت سوريانا تفكر ماذا تفعل
هل تسمحو اولا كان فى صراع كبير بين قلبها و عقلها.. قلبها يقول لها سمحيه و انا بحبووو و عقلها يقول لها ده داس على كرامتك و افتكىك امرأة ضعيفه و هانك و ضربك.. هى تحبو و تريد ان تسمحو ولاكن عوزه تعلمو درس بس فى شعور بداخلها يقول لها انها ممكن تخسرو ها هى محتاره ماذا تفعل ماذاا تختار كانها واقفه بين طريقان فى الغابه لا تعرف اين تسير انها تاهه و رسال بعد ما شمت هوء طلعت الى الغرفه بتاعتها و تسطحت على السرير. تفكر هل تسمحو اذ لو سمحتو ممكن صداقتهم تنهز او اى ها هى محتاره لمار لم رجعت طلعت الغرفه بتاعتها و غيرت ملابسها و تسطحت على السرير تفكى ماذا تفعل هل تسامح ماهر او لا قلبها يقول لها اه و عقلها لت محتاره ماذا تفعل خائفه تسمحو يعمل مقل ما عمل و يكون انتقام ماذا تفعل و رواند جلست على السرير تفكر فى الى حصل فى المطبخ فى هذا اليوم و هى مع اديب..

[[فلاش بااااك... نذهب وقت ما كانت رواند و اديب بلمطبخ]]

البارت خلص خلاص
رايكم
التفااااعل وحش اووووى😭💔

انتقام ايتام(الجزء الثانى) للكاتبه هاجر شريفحيث تعيش القصص. اكتشف الآن