كَــمِـد.
كنتُ دائِماً اتسألُ أهـل ستعُوضنِي الحَياة يوماً
عَن أوجاعِي وأحزانِي،أهمَالي وأنكسَاري
طَفولتِي وحَاظريلَم أضن أنها سَتَتَعاطفُ مَعي
ولكِن مالفَائِدة؟.
حتَى تَعويـضها مُوجعٍ ومَرير أسألُ نَفسي
لهَذا الدَرجة صَعبٍ أن يَحيى الأنسان
بدونِ ألمٍ وصِعاب ، خُذلانٍ وأنَكسـارهذه الحَياة
" أحزانُهَا لاتَنتهِي،وأفرحُهَا لاتُكتمَل "
ذَا طَبعُها منذُ الأزَل.
____
إنْتهى.