كَــمِـد.

𓍼݊⁷

تَجاهَلـوا الأخطاء أن وَجْدٌت.

ولسَببٍ مَا لَم أتَسطع الأستَمرار بَ الحَديثِ مَعةُ
أغلَقتُ الخَط وأرسلت ، أنَها مُتَعبة

صُداعٍ قَوي أجتَاحَ رأسِهُا  لِتُمسكَة برأسهَا وتَقُضم شَفتيها بِقوة مُحَاولة كَتم صُراخَها مَن شَدة الألم

أخَذت مُهدء الألَم لِتَتمد عَلى السَرير مُحاولة تَنضيم
تِلكَ الأفكار هيَ حَقاً لَم تَعرف ماذا يَحدُث مَعها؟.
مَاسبب هَذة الغَصة والألَم
ولَمَ أصبَحت تتجَنبُ مُحادثَة الأخَر
لَمَ هَاذا الشعور الأن

لِمَ أصبَحتُ الأنَ أشُكِكُ بِـ مَشاعَري؟.
لِمَ أشَعرُ أنَها تَغِيرت

حَاورت نَفسها بِهذة الكَلِمات لِتَسقُط مُجدداً بِبحر أفكارهُا وبَعدة سَاعات وقَعت غَافِية
هَذا مَايحدثُ دائِماً تَنامُ بِسبب ألم عَقلها
مِن التَفكير

أستَيقضت صَباحاً عَلى الصُراخ كَالعادة لٌتَنهض بِتَعب
وبِصعوبَة بَسبب ثُقَل جَسدُها الغَريب

بَعدة دقائِق عَدة دَخلت غُرفتَها لِتُغلقَ البَاب بَقوة
لِتَصرخُ بَأعلى صَوتها عَلى عائِلتَها بأن يَتوقَفوا
عَن شَتمُها لكَلامُهم القَذر عنَها
وضَعت سَماعتُها لِتَختار أغُنية بأعشوائَية  وتَرفع الصَوت فَقط كِـ لاتَستمعَ ألى كَلامُهَم السَام
ضَمت قَدمِيها ألى صَدها لِتبكِي بَصمتٍ كَعادتُها

فَلا شَيء مُسَتقر لاَحياتُها ولامَشاعرها
ولاحتَى حَياتُها الأفتَراضَية..

فأينَ مَاتذهب تُواجَة الحُزن والألم
دائماً مَاكنَت تَتَسأل

لــمَ ؟.

___

إنْتهى.