سيڤا: چاسون انت يتعمل ايه هنا؟!
كانت تظن (سيڤا) انه جاء للزيارتها لان والدها له فرع آخر لشركته في اماكن مختلفه في العالم وكانت من ضمنها هنا في امريكا ....
چاسون: ايه مكنتش عايزاني آجي واشوف بتعملي ايه
سيڤا: بعمل ايه ؟!
وكان علي وجهها التعجب الشديد وكان واقف بجانبها (توم) وكل العائله موجوده
چاسون: ومين ده بقي العريس (كان يشير الي توم)
سيڤا: عريس !!!! عريس ايه؟!
چاسون: ايه متعرفيش ؟!
سيڤا: بابا انا مش فاهمه حاجه ؟!
والوالد كان لا يتحدث او ينظر إليهم
چاسون: ليه؟! ليه؟! ليه بتعملي معايا كده ؟! عماله تأخري في الفرح وكل حاجه ولما يبقي فرحنا بعد إسبوع وآجي هنا علشان ازورك واعرف اهلك والاقيكي هتتجوزي .....(وكان ماسك يديها بعنف ) تعالي معايا !!
( وسيڤا لا تتحدث وكانت تنصت فقط ولا تعلم ماذا يجب ان تفعل؟!)
سيڤا: طيب سيبني !!! إيدي وجعتني
الجد : سيبها وإطلع بره !!
چاسون : مش هسبها ده خطبتي و هتبقي مراتي
حتي دفعه (توم دفع چاسون إلي الخلف حتي إتصاب وفُتحت رأسه وكانت تنزف) ...كل هذه الاشياء حدثت في ثواني معدوده
ولم يساعده احد ووقف ( جاسون) حتي يستعيد تركيزه وذهب والكل كان جالس ورأي كل شيء ولكن لم يتحرك احد حتي من شعر بالصدمه
سيفا هي من شعرت بالرعب وخافت عليه بغض النظر
عن كل شيئ سيئ حدث لها وكانت تقول فقط وهي تصرخ : جاسون ..جاسون
وكانت تريد سيفا الخروج ولكن الجد رفض
الجد:سيفا مفيش خروج ولو خرجتي مترجعيش تاني .
وهنا جميعنآ نُضع في إختيرات صعبه ،ولكن جميعنا يجب الإختيار وهنا إختارت ( سيفا) وهي مصدومه ومجروحه مما حدث
YOU ARE READING
siva
General Fictionسيفا هي شخصيه عانت من صغرها في العيش مع اب وام غير مسئولين واراد والدها ان يزوجها لشخص لا يحبها ولا هي تحبه من أجل المصالح علي حسابها ولم يهتموا بيها ولا بحالتها النفسيه وبعد تحضيرها فرحها. ... زوجها والدها لشخص آخر ايضآ من أجل المصلحه ....ولكنه ظل...