الفصل السادس عشر

12.1K 616 37
                                    


البارت 16🙋🏻‍♀️🌿

لاتنسوا التصويت و تعليقات بين الفقرات💛

استمتعوا🧘🏻‍♀️💕💕

-----

في الساعة 2:30 ، وقفنا أنا و لوكاس أمام منزل القطيع ، احذف ذلك ، القصر هو أفضل وصف له، أتذكر أنني مررت من هذه الأبواب مع أدالين و جوردان، لكنني لا أتذكر خروجي منهم، عندما استيقظت كنتُ في غرفة لوكاس.

"لوكاس؟ قبل أن ندخل لدي سؤال."

"بالتأكيد عزيزتي، ما هو؟"

"كيف وصلتُ من قاعة الحفلة إلى غرفتنا ليلة لقائنا؟ و من غير ثيابي؟"

حك لوكاس مؤخرة رقبته بينما كان ينظر في كل مكان ما عدا وجهي.

"لقد أبقيتُ الجميع بعيدًا عنك ..لقد كنتُ أنا و سورين متحمسين جدًا لمقابلتك و عندما كنتِ خائفة لم نكن نريد شيئًا أكثر من ذلك لحمايتك، كانت لينا و كيندرا هما اللذان قاما بتبديلك، تطلب الأمر بعض الاقناع ، مثل اشعلت كيندرا بي النار ... انا حملتك إلى غرفتنا، لذا اجل ... هل أنتِ غاضبة؟"

إذاً كيندرا أشعلت فيه النار؟ أتمنى لو استطعت رؤية ذلك كان ذلك سيكون مضحكاً.

"إذاً أفهم انكِ لستِ غاضبة بما أنك تتحدثين بصوت عالي؟"

"حماقة"

"لا تقولي ذلك، لا أحب تلك الكلمات البذيئة التي تتخطى شفتيك الملائكية"

"حسناً الفا"

لا يسعني منع السخرية في صوتي أو الابتسامة التي تخيم على وجهي.

"ستتسببين بـموتي"

كينا انتحبت و أنا لا أستطيع منع الدموع التي تلالأت في عيني.

'لماذا نحن عاطفيون جداً؟'

'كيف يفترض بي ان اعلم!؟'

"اوه طفلتي، لا تبكي اميرتي، لا بأس، لن أذهب إلى أي مكان، أعدك! لم أقصد إزعاجك!"

"أنا لا أعرف لماذا و لكني كنتُ عاطفية أكثر من اللازم اليوم."

"و لا أنا أيضاً، يمكننا أن نسأل الطبيبة في وقت لاحق إذا كنت تريدين"

رفيقة الالفا الملكحيث تعيش القصص. اكتشف الآن