3

660 40 16
                                    


أومات براسها : ولكن ليس هناك مكان آخر غير هنا ... هيا بنا .. لندخل

اسمك pov

صعدنا للطابق الرابع هو الطابق الأخير في هذا المبنى ... أخرجت مفاتيحي لقد كنت متوترة كثيرا .. كون هناك العديد من الأفكار ملأت راسي .. ابتلعت ريقي لقد أحسست كما لو أن الأكسجين بهذا المكان لقد نفذ
فتحته دخلت وطلبت منه الدخول ... كنت محرجة قليلا من المكان .. حاولت ترتيبه ولكنه مازال فوضوي .... هي أقرب لأن تكون غرفة واسعة بها سرير و اريكة صغيرة وحمام ومطبخ .على أن تكون شقة ولكنها.مناسبة كثيرا لشخص واحد
أبعدت الملابس من الاريكة ل ادخلها ب فوضوية داخل الخزانة .. جلس هناك
وقفت أمامه ليعم الهدوء بيننا ..
تحدثت وانا أنظر إليه مع فرقعت اصابعي : هل تريد شرب شيء
أجاب بأن الماء يكفي
وانا اسكب الماء بدأت أفكر هل علي أن اثق به .. ماذا ان فعل لي شيء مثل أن يسرقني ..اعتقد انه جيد محال أن يفعل شيء ...لاحظت تدفق الماء ل ابدا بالتافف
مددت له الكوب ل يحمله .. شربه ل اعيد الكوب

.

اسمك : إذا ل تنام في السرير وانا هنا ... إشارات إلى حيث يجلس
نفى برأسه : لا لاباس سوف انام انا هنا
قامت ب سحبه ل يجلس بالسرير
اسمك : لقد قلت انك هنا ... إذا أنت هنا
أوما برأسه بعد أن وجد أنه ليس هناك فائدة من النقاش
عادت لتقول : كنت سوف اعطيك ملابس مني ولكن جميعها متسخة
تفاجأ من كلامها : بالتأكيد لن تكون ب مقاسي كما تعلمين انا رجل
اسمك : انظر كم انت هزيل وصغير ... بالتأكيد ملابسي سوف تكون على مقاسك
نفى برأسه وقرر التزام الصمت وعدم النقاش مع هذه الغبية حتى لا تفسد خلايا عقله
 
.

أطفات الأنوار. ..
اسمك : إذا ماذا درست
شوقا  : هندسة معمارية
اسمك : هذا رائع .. سوف تعمل بعد ذلك مهندس وهذا جميل
شوقا : نعم وانتي ماذا درستي
اسمك : لم أكمل دراستي كون عائلتي لم تستطع دفع أموال الجامعة ... انا احسد الجميع على ذلك انه امر رائع أن تذهب للجامعة .. ولكن لاباس ... هل لديك أخوة؟
لم تجد رد .. كررت اسمه عدت مرات ولكن لم يكن هناك أي رد
اسمك : تصبح على خير إذا.

.

استيقظت الصباح بسبب المنبه الذي رن .. لاحظت للساعة لم يكن هذا التوقيت الذي حددته
نظرت للسرير لقد كان خالي ولكنه لم يكن مرتب .
استحمت .. وتناولت طعامها. . جهزت جميع أشياءها. .. لتسير  بهدوء عكس ما تكون دائما مسرعة
لم تتأخر هذه المرة وقد كان الوقت مبكر حتى ... ولكن لاباس بالذهاب إلى حدث التوقيع مبكرا

.

لاحظت عدم وجود أحد غيرها  يبدو التوقيت مبكرا أكثر من ذي قبل .. كانت تريد العودة ادراجها  ولكن راته موجود هناك جالس وحده .. تسللت إلى الداخل حيث طاولة لقاء المعجبين 
انحنت له .. ابتسم حين رآها وازال ابتسامته فورا عندما اعتدلت
اسمك : انا اسمك انا احد الفانز .. ولكني جيدة ..إذا احتجت لحماية من ساسانغ تحدث معي
أعطته ورقة مكتوب عليها رقمها وبضع كلمات .. ثم غادرت .. نظرت له من بعيد .. حمل الورقة استغرق ثواني ليلقيها في الأرض. ... شعرت بالحزن ولكن من هي لتشعر بذلك هذا ما طرحته على نفسها

ساسنغ حيث تعيش القصص. اكتشف الآن