' يـا حَظـي الطيـب ضِمـنَ سـوء حَظـي. '
الرواية مُكتمِلة. (قيد التعديل)
البداية: 3/9/2021.
النهاية: 5/10/2021.
- حقوق الرواية بالكامل تعود لي فقط.
ممنوع الاقتباس منها لأي عمل آخر لأنها من مجهودي الشخصي بالكامل.
- لا أحبذ الإقتباسات الصغيرة منها بشرط...
"مُضيفة الطيران المعروفة بين زُملاء العمل بذات الطبع الحاد والتصرفات الغير مفهومه" ما هذا؟! هل هو نائم!! لم تتحرك الطائرة بعد وقد نام بالفعل؟! لكن يا إلهي كم هو جميل! اريد سؤاله عن نوع مرطب الوجه الذي يستخدمه لتكون بشرته هكذا، لكنه وقت العمل، سأنتظر حتى الإقلاع.
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
*مر من الوقت نحو الساعتين و أقلعت الطائرة بالفعل وإستيقظ جين من قيلولته*
"حسنًا رارا قدمي الوجبه ولا يوجد إحراج من السؤال" لا تخافي ليست المرة الأولى.. حسنًا إنها الاولى مع شخص بهذا الشكل لكنها ليست الأولى إفعليها.
"وصلت عند مِقعد السيد "كيم" تُقدم له الوجبة" تفضل.."تشعر أنها عاجزة عن الكلام".
"يشعر بشيء غريب في هذه المضيفة" شكرًا ...لكن هل هناك شيء تريدين قوله..أيوجد شيء على وجهي.
"ترد بكل سرعة لديها في صوت يكاد يُسمع مُغمضه عينيها" أريد أن اعرف نوع مُرطب وجهك.
"يظل جين في حاله صدمة لمدة خمس ثوان ٍ ثم يُخرج من حقيبته علبة مرطب جديدة ويضعها أمامها على طاوله الطائرة في هدوء تام" تفضلي
"في وجه كاد ينفجر عادت إلى مكانها على الطائرة" يا إلهي ..كاد قلبي يتوقف ... حسناً سأقوم بتسجيل إسم الكريم و عند خروج الرُكاب من الطائرة سوف أُعطيه له. يبدو أنه نرجسي أو حاد الطباع. لا يهم ما يهم الان أني حصلت على نوع المُرطب.
"تتحدث إحدى المضيفات معها" رارا ماذا فعلتي هذه المرة؟!
" تنظر لها بأنتصار" أخذت اسم مرطب هذا السيد.
"تقول الزميله بنبرة إحباط" حسنًا أنتِ فنانة في إفتعال المواقف الغريبة. مبروك رارا على إسم المرطب.
*وقت نزول الركاب، كعادة جين يكون آخر راكب يترجل من الطائرة*
"نظرت إليه مع اتساع عينيها" هل هو عازف؟! هذه حقيبة "الكمان" أليس كذلك؟!
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
"بينما كان على وشك النزول هرعت إليه" سيدي إنتظر.
"نظر لها في غضب" ماذا هل تريدين اسم مُرطب الشفاه أيضاً؟!
"أشتدت حدة صوت رارا ورفعت حاجبها الأيمن" هذا الكريم الخاص بك، لقد أخذت الاسم شكرًا ( قامت بالإنحناء قليلًا وذهبت)
"في حيره من أمره يترجل من الطائرة" بالطبع...ليس بإحتمال بعيد. إنها شيء ما حقًا.
"فتحت رارا دفترها الخاص لتكتُب أسفل اسم مرطب الوجه"
مِن السيد النرجسي صاحب البشرة اللطيفة
"يُقاطعها صوت زميلتها في سؤال" رارا سَمعتُ أن هذا آخر يوم لكِ! ما هي وِجهتك ولما ذلك.
"تُجيب رارا في هدوء" نحن في بريطانيا الآن، سوف أذهب إلي "شبه جزيرة بروس". كما أنها فرصة لأرى أصدقائي، تعلمين تخرجتُ مِن بريطانيا.
