وفجأة قالت لي وهي غاضبة:
.«هيا اخلدي إلى النوم»
لم أجب حتى على سؤالها.
,,,,,, ,,,,,,,,, ,,,,,,,,,,,,,
ولكن عندما رأيت الغرفة لم يكن بها شيئ مريب ولا
يمكن لكتب أن تؤذيني.
حقا ماذا بها؟
...................... ....................
أمتلأت رأسي بالأفكار ولم أستطع النوم جيدا
ولكني حقا قد زادني أن أعرف ماذا بهذه الغرفة،،،،،
أردت حقا معرفة ماذا بها.،،،،،
تمنيت لو تبقى هناك فرصة واحدة أخرى؛ ؛؛؛؛؛؛ولو فرصة واحدة فقط لأرى ماذا بها...
4
