لا زال اللغز يلاحقني

28 13 2
                                    

قد استيقظت و كالعادة ذهبت للسوق

و كالعادة يبتعد الناس عني كلما أراهم،،،،

كان  هناك رجل كبير في السن  كان هو الوحيد

الذي يعاملني جيدا حتى كنت أشعر و كأنه جدي،،  .

تكلمت معه هذه المرة قائلة: «أهلا جدي»

مرددا لي «كيف حالك يا ابنتي»

هذه المرة كان سؤاله قد دخل عقلي فكيف حالي يا إلهي.

رددت له:  «لا أعرف ماذا بي»

قال لي:«  لم أرك يوما حزينة هكذا ماذا بك؟»

حسنا، كان عقلي في حيرة و لكن حاولت انتهاز

الفرصة فهو يعاملني جيدا اعتقد انه يعرف سرا ما،

قلت له:  « سأسألك سؤالا واحدا فقط

ماذا بي؟  أو لماذا تبتعد الناس عني كلما رأوني؟

ماذا فعلت حقا!؟،،
إن جاوبت على هذه الأسئلة فسأرتاح قليلا ما.

حسنا رأيت على وجهه التوتر وبدأ يتلألأ في كلامه

ويتعرق  لماذا كل هذا؟

حسنا كان رده أن قال لي: " إنها مشكلة قديمة ليس

لك ذنب بها ولكن تعرفين هكذا الناس  هكذا

يصدقون كل شيء. "

مشكلة قديمة!؟ ما هي المشكلة القديمة هذه؟

رأيته متوترا أكثر قائلا لي :  "حسنا سأخبرك

لكن عديني بأن لا تفكري  بهذا الأمر مرة أخرى".

كانت أجابتي له:" أعدك"،،،،،،،،       ،،،،،،،،،،    ،،،،،،،،،

______________________________________

للأسف أنا مش هقدر أكمل الرواية وهكتفي بالجزء ده فقط منها .

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Feb 04 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

الساحرة the witch حيث تعيش القصص. اكتشف الآن