لَقَد تذكرتٌ آلَآنِ أمر هّذِهّ آلُغرفَةّ، شّـعَـرتُ بّـأنِ آلَغـرفةّ
تنآديني بًعدمـ نِسِيَآنِ أمًريَ، حًسِنِآ آلَآنِ لَمً أعٌدٍ أرى
أمًيِّ کْثًيَرآً؛ لذا يمكنني إنتهاز هذه الفرصة لأرى ما بها من غموض.
ولكن قد حذرتني أمي من قَبْلُ عدة مرات،
ولكني قد تمنيت هذا من قبل وأنا صغيرة،،،،،،
فقط ولو فُرصةّ ۆآحٍدِہ فَقطُ أخِيرةّ
...............................................
في هذا الوقت لم أواجه صعوبة كثيراً قد أصبح
طولي كافيا لأن لا أحتاج لكرسي وبالتالي سيتوفر
معي بعض الوقت، لقد فتحت الباب بكل سهولة
ولكن ما وراءه جعلني أتساءل لماذا في كل مرة
أفتح فيها هذه الغرفة يأتي مع فتحها الغبار ذو
الرائحة الغريبة، زادني الفضول في معرفة ماسبب هذه الرائحة،
مهلا لقد تخطيت الباب، حقا إنها غرفة واسعة أشبه
بمكتبة ولون الغرفة مثل لون الفضاء، سمعت أصواتا
غريبة ذهبت لأعرف ما سبب تلك الأصوات الشبيهة
بتلك الضحكة الغامضة ....
مهلا لقد سمعتها من قبل! وأيضا سمعتها قبل قليل،
ولكن عندما دخلت الغرفة لم أسمع الصوت .
فقد
تلاشى فجأة كشبح إختفى أصبح المكان هادئا جدا
هدوءه وصل لدرجة الرعب في! ،
لم أر شيئا مريبا قط في الأشياء الموجودة في
الغرفة، حيث لم يكن موجودا في الغرفة إلا كتبا
فقط، إذا ما المشكله، فكرت قليلا قلت لنفسي ماذا لو أن
المشكلة في هذه الكتب !
