آسِتٌيَقُظُ جّوٌنِغُکْوٌکْ عٌلَﮯ آلَسِآعٌةّ آلَثًآمًنِةّ صّبًآحًةّ بًعٌدٍ آنِ آقُتٌحًمًتٌ آشُعٌةّ آلَشُمًسِ
جّنِآحًهّمًآ
نِآثًرةّ دٍفُئهّآ فُيَ کْلَ مًکْآنِآعٌتٌدٍلَ جّوٌنِغُکْوٌکْ قُلَيَلَآ لَيَنِظُر لَلَسِآعٌةّ
ثًمً يَلَتٌفُتٌ لَصّغُيَرهّ آلَنِآئمً
لَيَقُبًلَهّ عٌدٍةّ قُبًلَآتٌ ثًمً يَعٌتٌدٍلَ مًتٌجّهّآ لَلَحًمًآمً
بًعٌدٍ آنِ غُطِﮯ جّسِدٍ تٌآيَ آلَمًکْشُوٌفُ
.
.
.
♕Jυиɢĸσσĸ♕آنِهّيَتٌ آسِتٌحًمًآمًيَ بًعٌدٍ عٌدٍةّ دٍقُآئقُ
لَآجّدٍ تٌآيَ مًسِتٌلَقُيَآ عٌلَﮯ آلَسِريَر
وٌ قُدٍ لَفُ نِفُسِهّ بًآلَبًطِآنِيَةّ کْآمًلَآ لَآ يَضهّر مًنِهّ شُيَئ سِوٌآ آذِنِآهّ وٌ طِرفُ ذِيَلَهّ مًنِ آلَآسِفُلَآقُتٌربًتٌ مًنِهّ قُلَيَلَآ ثًمً آردٍفُتٌ
جّوٌنِغُکْوٌکْ: "صّبًآحً آلَخِيَر مًثًيَريَ آلَصّغُيَر"آکْمًلَتٌ کْلَآمًيَ لَيَبًدٍأ بًآلَتٌدٍحًرجّ عٌلَﮯ آلَسِريَر بًخِجّلَ
لَآبًدٍ آنِهّ يَشُعٌر بًآلَخِجّلَ بًسِبًبً آلَلَيَلَةّ آلَمًآضيَةّ
، يَروٌقُنِيَ خِجّلَهّ هّذِآآمًسِکْتٌ بًآلَبًطِآنِيَةّ ثًمً سِحًبًتٌهّآ سِريَعٌآ وٌ رمًيَتٌهّآ
بًعٌيَدٍآ
بًيَنِمًآ آبًتٌسِمً لَيَتٌکْوٌر سِريَعٌآ حًوٌلَ نِفُسِهّ ثًمً يَغُطِيَ وٌجّهّهّ آلَآحًمًرتٌآيَ: "آ..آبًتٌعٌدٍ، آ.آرجّوٌکْ"
قُهّقُهّتٌ قُلَيَلَآ ثًمً آمًسِکْتٌ بًيَدٍآهّ وٌ آبًعٌدٍتٌهّمًآ عٌنِ وٌجّهّهّ
لَأمًيَلَ آلَيَهّ نِآظُرآ فُيَ عٌيَنِيَهّ
جّوٌنِغُکْوٌکْ: "حًبًيَبًيَ آلَصّغُيَر مًمًآ آنِتٌ خِجّلَ؟"شُعٌر بًآلَآرتٌبًآکْ آلَشُدٍيَدٍ لَيَردٍفُ بًيَنِمًآ عٌيَنِآهّ
تٌنِظُر لَکْلَ شُيَئ مًآ عٌدٍآيَ
تٌآيَ:"آ..آنِهّ فُقُطِ، لَقُدٍ.. آهّ آنِتٌ لَنِ تٌفُهّمً"آردٍفُهّآ ثًمً دٍفُنِ وٌجّهّهّ بًمًلَآئةّ آلَسِريَر
لَآمًيَلَ بًرأسِيَ آلَيَهّ ثًمً آربًتٌ عٌلَﮯ شُعٌرهّ قُلَيَلَآجّوٌنِغُکْوٌکْ: "هّلَ آنِتٌ حًزٍيَنِ بًسِبًبً فُقُدٍآنِ عٌذِريَتٌکْ؟"
صّمًتٌ قُلَيَلَآ ثًمً هّزٍ رأسِهّ نِآفُيَآ بًيَنِمًآ لَآ يَزٍآلَ حًآشُرآ وٌجّهّهّ بًأغُطِيَةّ آلَسِريَر
جّوٌنِغُکْوٌکْ: "آذِآ هّلَ تٌتٌألَمً فُيَ مًکْآنِ مًآ؟"
أنت تقرأ
«قطِيَ آلَاُوميغآ»
Storie d'amore... في تلك الليلة الممطرة، حيث العواصف والرياح تهب، مع نسمات باردة، طفل في السادسة عشر من عمره، ليس بطفل، يخطوا خطواته المتثاقلة، لم يشعر يوماً بدفئ يحتويه،حتى قابله ذلك الباب منزل وجهه عن بعد، الأنوار به منيرة، اقترب اكثر حتى طرقه بخفة، منادياً على...