اسفة جدا علتأخير لكن عندي امتحانات و دروس كثيرة و مضغوطة،
+
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
ماراح طول عليكم
استمتعوا رجاء~♡
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
تٌآيَ: "لَآ آريَدٍ آلَذِهّآبً، آريَدٍ آلَبًقُآء مًعٌ جّوٌنِغُکْوٌکْ"
سِ جّيَوٌنِ: "بًنِيَ لَآ يَمًکْنِکْ آلَبًقُآء هّنِآ وٌحًدٍکْ بًآلَآضآفُةّ لَآ يَوٌجّدٍ مًکْآنِ لَتٌنِآمً هّنِآ"
قُآلَتٌ بًيَنِمًآ تٌشُيَر آلَﮯ آلَغُرفُةّ آلَتٌيَ تٌحًتٌوٌيَ عٌلَﮯ کْرآسِيَ مًرتٌبًةّ قُربً بًعٌض وٌ آريَکْةّ تٌتٌسِعٌ لَشُخِصّيَنِ عٌلَﮯ يَمًيَنِ آلَسِريَر
تٌآيَ: "سِأنِآمً عٌلَﮯ آلَآريَکْةّ"
جّيَوٌنِ: "تٌآيَهّيَوٌنِغُ آسِتٌمًعٌ آلَﮯ عٌمًتٌکْ وٌ تٌعٌآلَ مًعٌنِآ"
نِفُﮯ تٌآيَ بًرأسِهّ لَيَحًتٌضنِ ذِرآعٌ جّوٌنِغُکْوٌکْ مًردٍفُآ مًعٌ حًآجّبً مًعٌقُوٌدٍ وٌشُفُآهّ قُدٍ تٌبًوٌزٍتٌ
تٌآيَ: "لَنِ آتٌرکْهّ، لَنِ آدٍعٌهّ يَبًتٌعٌدٍ وٌلَآ حًتٌﮯ لَحًظُةّ وٌآحًدٍةّ"
قُآلَ وٌ هّوٌ يَشُيَر آلَﮯ آلَرقُمً وٌآحًدٍ بًأصّبًعٌهّ لَيَقُهّقُهّ جّوٌنِغُکْوٌکْ ثًمً يَحًآوٌطِ خِصّرهّ
جّوٌنِغُکْوٌکْ: "حًبًيَبًيَ کْنِ جّيَدٍآ وٌ آذِهّبً لَلَفُنِدٍقُ"
هّمًسِ بًهّآ جّوٌنِغُکْوٌکْ فُرغُمً رغُبًتٌهّ بًأبًقُآء صّغُيَرهّ لَجّآنِبًهّ إلَآ آنِهّ لَآيَريَدٍ مًنِهّ آنِ يَبًردٍ آوٌ يَحًصّلَ لَهّ شُيَئ بًسِبًبً آلَآريَکْةّ
تٌنِهّدٍ تٌآيَ مًردٍفُآ
تٌآيَ: "حًآظُر"
بًوٌزٍ شُفُتٌيَهّ لَيَبًتٌسِمً جّوٌنِغُکْوٌکْ ثًمً يَهّمًسِ لَهّ
جّوٌنِغُکْوٌکْ: "فُتٌى جّيَدٍ"
قُبًلَ فُکْهّ قُبًلَ آنِ يَتٌرکْهّ لَيَبًتٌعٌدٍ عٌدٍةّ خِطِوٌآتٌ لَلَخِلَفُ بًخِجّلَ بًسِبًبً وٌآلَدٍآ جّوٌنِغُکْوٌکْ آلَلَذِآنِ کْآنِآ وٌآقُفُيَنِ
جّيَوٌنِ: "آذِآ، هّلَ سِتٌأتٌيَ"
آوٌمًأ تٌآيَ لَيَقُوٌلَ آلَآخِر
جّوٌنِغُکْوٌکْ: "صّغُيَريَ مًطِيَعٌ لَلَغُآيَةّ"
آردٍفُ مًسِتٌلَطِفُآ تٌآيَ آلَذِيَ تٌشُتٌتٌ نِظُرهّ بًخِجّلَ وٌ هّوٌ يَرآ آلَآخِر يَمًتٌدٍحًهّ بًطِريَقُةّ مًآ آمًآمً عٌآئلَتٌهّ
وٌ کْلَ هّذِآ وٌ قُلَبً وٌآلَدٍةّ جّوٌنِغُکْوٌکْ کْآنِ سِيَطِيَر مًنِ آلَفُرحًةّ وٌهّيَ تٌشُآهّدٍ هّذِآ آلَآثًنِآنِ مًعٌآ
أنت تقرأ
«قطِيَ آلَاُوميغآ»
Storie d'amore... في تلك الليلة الممطرة، حيث العواصف والرياح تهب، مع نسمات باردة، طفل في السادسة عشر من عمره، ليس بطفل، يخطوا خطواته المتثاقلة، لم يشعر يوماً بدفئ يحتويه،حتى قابله ذلك الباب منزل وجهه عن بعد، الأنوار به منيرة، اقترب اكثر حتى طرقه بخفة، منادياً على...
