بعد السوالف وتخطيط خلينا الحين من شوق وفهد(فلاش باك :خلنا نروح للملازم اللي كشفت امري من غير لا تدري من بعد ما شافتني انصدمت حيل وعلى طول راحت المقر وكانت معصبة ومنصدمة شلون النقيب شوق اللي الكل يشهد على حبها لوطنها ووظيفتها تكون خائنة وراحت على طول مكتب العقيد طقت الباب وسمح لها بدخول وبعدها قعدت وفاتحتة بالموضوع وهي منصدمة قالها انتي ما تدرين هي شلون انطردت من الوضيفة قالت لا قال انا الحين اشرحلج وقفوا شوي )
، ( فلاش باك : خلونا نرجع حق اول يوم من العملية وانا شلون طلعت من المقر الحين افهمكم طلعت من مكتب العقيد وهو فهمني كل شي طلعت وبعدها بنص ساعة لما تجمع الكل تحت لان كان الجنرال و العقيد يبونهم انا كنت تحت وأعطاني العقيد غمزة ان الحين ابداً المهم على طول رادات العقيد وانا معلية صوتي وهذا غلط والكل استغرب وصارت هوشة بينا وعلى طول العقيد قال انتي مطرودة وشال النجوم اللي بكتفي وقلت أبركها من ساعة وطلعت والكل منصدم ومستغرب والكل عرف أني طلعت بس اللي ما يدرونة ان هذا كلة خطة المهم )
نرجع للعقيد والملازم قال هذي هي القصة هي لحد الحين منصدمة شلون سويتها وشلون خسرت شغلي وانا كنت حيل أحبة واحترم العقيد المهم هي قامت من الكرسي وهي لحد الحين بتاثير الصدمة وطلعت برا المكتب وكانت تردد بمخها ان النقيب شوق ما تسويها اكيد في شي غلط انا متاكدة في شي غلط المهم راحت المكتب وكانت تعبانة لان هي كانت تعرفني وتعرف انا منو المهم الحين خلونا نرجع لشوق وفهد خططوا شنو يبون يسون وقالت شوق حق فهد هم وين راح يروحون شلت رشاش وقال فهد خلاص خلينا نروح حق قرية أمة قلت تم وطلعنا نبي نروح القرية وبطريق النقيب فهد كان يسولف ويبي يفتح موضوع عشان يكسر الصمت ويروح النعاس والملل مرة وحدة عاد ما لقاء الا شوق يقعد يسولف معاها لان شوق( ما وضحت حيل برواية شخصية شوق شوق وحدة حيل متفائلة وتحب تضحك وتسولف وحيل قوية وجريئة بعد وهم بعد خجولة وحيل طيبة وماتحب الظلم وتكرة اللي يغلطون على بلدها او يدمرونه لان اذا صار جذي راح تشوفون وجه شوق الثاني يعني بالمختصر هذي شخصيتها وانتوا راح تفهمون شخصيتها من مواقفها ) وقعدوا يسألون بعض ويسولفون ويضحكون عشان يضيع الوقت المهم النقيب فهد سأل شوق انتي ليش وافقتي على المهمة كنتي تقدرين ترفضين ويسلمونها اي احد قلت انا باستغراب وليش أصلاً ارفضها قال لان خطرة وممكن الكل يكرهج لان ما يعرفون الصج ولان انتي بنت والمكان اللي تبين تروحين لة خطر و هناك عصابة مو اي عصابة قطاع طرق قلت خلصت قال اي قلت أولا اكيد ما راح ارفضها لان انا عسكرية ونقيب وهذا شغلي سواء كان خطر ولا لا وإذا خطر وانا خايفة ليش ادخل هذا المجال من الأساس ثانياً اذا على زملائي اذا كرهوني ولا لا ما راح يهمني لان الشي اللي راح اسوية اهم لان انا راح اساعد الناس من مجرمين و قطاع طرق و مردهم راح يعرفون الحقيقة ثالثاً سواء كنت بنت ولا صبي الخطر موجود والشئ اللي راح يصير على راح يصير على زميلي يعني بعد انا نقيب شلون استلمت هذي الرتبة اذا انا ما اعرف اتعامل مع هذي الأشكال انا واجهت واجد جذي ف ما في اي سبب مقنع أني ارفضها وإذا تقول خطر ويمكن تموتين عادي أكون ميتة شهيدة هذا احسن لي من أني اخاف وما أخذ المهمة و انا ما اخاف من شي قعد يطالعني النقيب فهد وهو مصدوم من إجاباتي وكأنة اقتنع بكلامي المهم وصلنا لبيت أم رشاش وبس كان رشاش موجود ف وقفنا بمكان بعيد وقال انتي جاهزة قلت اكيد ف كان معاي سلاحي وسماعات بأذني بس ما كانت تبين يعني داخل أذني كانت السماعات متصلة مع سماعات فهد وكان في جهاز بس مثل الشريحة كان ملتصق بعنقي وبالاصح داخل جلدي سويت مثل جرح صغير برقبتي من وراء ودخلت الشريحة وخيطت الجرح يعني بس غرزة وحدة يعني مو حيل مبين الجرح المهم قالي انتي متاكدة باللي تسوينة قلت انا شنو قلت لك بطريق انا متاكدة ولا تخاف شفيك المهم رحت ..؟
اتمنى عجبكم البارت هذا ولا تنسون تكتبون لي رايكم بالتعليقات ولا تنسون تحطون النجمة اللي تحت مهمة بالنسبة لي وجذي نقدر نقول ان النهاية قربت 😂💙
![](https://img.wattpad.com/cover/282460533-288-k638772.jpg)