الشيطان الصامت

Chapter 4

Scarlett Pov

مضت ثلاثة أيام على إحتجازي في هذا المكان.. أرتدي فستان خادمات قصيرة جدا لا يكفي لستر مؤخرتي حتى صدري يؤلمني أصبح أكثر حساسية بسب الثقب

ذاك اللعين..

لقد حذرني إذا خالفت أوامره مجددا سوف يثقب جزئي السفلي هذا الرجل شرير أكثر من الشيطان نفسه ما بيدي حيله سوا فعل ما يريد حتى يتسنى لي التفكير في خطة للهروب من هذا المكان الموحش سمعت صوتاً عالياً غير مألوف, ماذا يمكن أن يكون هذا؟ لا تخبروني أنه يوجد آخرون مثله؟

End Pov

"أنت يونغي إذا أين هي الفتاة التي ذكرتها؟" سمعت أحدهم ينطق إلتفت لترى ستة رجال جذابين ينظرون لها "ما هذه الطريقة اللطيفة للمقابلة" فتى طويل بشعر بنفسجي نبس يبتسم بجانبية "اوه مامي!!" أحدهم نطق يبتسم إبتسامه مربعة أنزلت فستانها للأسفل عساها تغطي ما لا تستطيع تغطيته

"كيف حالك سكارليت؟" إبتسم يونغي بهدوء "كالعادة.. يتم تعذيبي.." صنعت ضحكة مزيفة
نظر لها الفتى ذا تسريحة شعر تشبه جوز الهند لفتره مما جعلها تشعر بعدم ارتياح له لم تستطع تحمل طريقة تحديقهم بها و أيضا بسبب هذا الفستان اللعين الذي جعلها جيمين ترتديه فتح الفتى يداه ينظر لها يريد عناقها

"إبتعد عنها إيها اللعين جونغليبوك" ظهر جيمين فجاءة نازلاً من أعلى السلام ابتعد بسرعة فور رؤيته لجيمين "توقف عن مناداتي هكذا!!" زمجر جيمين ببرود انتفض الفتى بسبب زمجرته "جميعكم جئتم أبكر من العادة" "حسناً سمعنا أنك أبقيت فتاةً هنا لذا.." أطولهم نطق مما جعل جيمين يشخر بسخرية

"تشه.. لكن اجل" جلس جيمين على الأريكة بينما جميعهم جلسوا "سكارليت هلَّا احضرتي الشاي و البسكويت لضيوفنا" كونها الفتاة المطيعة إنحنت ثم ذهبت تفعل ما طُلب منها

وضعت الشاي و بحثت عن البسكويت وضعت كل شئ على صينية مع سبعت أكواب عادة إلى غرفة المعيشة مجدداً وضعت الصينية على الطاولة تسكب الشاي في الأكواب

"مؤخرة جميلة" لعنت الفستان لقصره و جيمين لجعلها ترتديه أمام هؤلاء الفاسقين "تعالي إلى هنا قطتي" نطق جيمين يربت على حجره أبعد ساقيه عن بعضهما قليلا مع ابتسامة خبيثة على ملامحه شعرت سكارليت بشعور سئ تجاهه

رأت كيف يصبح غاضباً و مخيفا لا تريد جعله يغضب لكي لا يثقب جزئها السفلي أطاعته دون نقاش جلست على حضنه ظهرها يقابل وجهه وضع رأسه على كتفها

"دعوني أعرفكم على حبي سكارليت.. إياكم و فعل شئً لها و إلا لن أتردد بقطع قضيب كلٍّ منكم" قالها مرة واحد بلهجة خشنة بلعت لعابها بتوتر أنه فعلا جدّي