♦ حسناء السلطان ♦
⚜ فاطمة الزهراء مبارك ⚜
⚔ الجزء 22 ⚔
جالس في الجردة و كي شوف الگمرة حتى وقف عليه يوسف حيت شافو تهدن
يوسف: مولاي
سيف:جلس ا يوسف
يوسف(جلس حداه):كيف حاس دابا امولاي
سيف؛محروق
يوسف:سمح ليا امولاي و مدرهاش مني قلت الصواب لكن كنضن ان هذه مؤامرة و انا متأكد
سيف(تبسم):علاش
يوسف:احم هو صرحة انت قلتي ليا انه كاين عمها لي القصر مع ولدو و هي مكترتاحش ليهم و زيد عليها انها فين ما كتشوف شي واحد من رجالو كتقتلو حيت هو لي قتل الام ديالها و طالمة انه قتلها اكيد كي فكر فشي مكيدة حتى ليهاسكت و تفكر منين عودات ليه على عمها و كمية الحقد لي في عينها تجاههم تنهد معرف الصح من الغلاط
يوسف:مولاي
سيف:الحرب عتكون بلاما تحاول ا يوسف
يوسف:انت تعرف امولاي من واجبي انني نبهك و انت تعرف
ناضو وقف:تصبح على خير امولايخلاها بوحدو كي فكر و هو داخل دوامة كبيرة معرفش شنو هي تنهد و طلع لجناحو دخل ليه و مشا وقف قبالة القصر كي شوف فيه حط يديه على قلبو و تنهد
أنت تقرأ
حسناء السلطان ســـــيـــــــــــــف حـــــسنـــــــــــــى ( الدارجة المغربية)
Acciónجيت بالجديد و مغاير على لي كتبت هذه القصة كتحكي على حياة ملك و أميرة كل واحد و مملكتو و كل واحد و فين عايش اختلاف لي بيناتهم كبير و زمان كانو كي قولو بلي المرأة معندها قوة و لكن بطلة قصتي كتبت ليهم العكس و حيرات معاهم كبار المبارزة قصة مختالف حيت...